علي: هيا أركبِ ماذا تنتظرين ؟كان قد فتح لي باب السيارة وأشار برأسه لي
صعدت الى السيارة خلفه مباشرةً كان يجلس في المقدمه كان من يقود السيارة صديق له (أحمد) لم أهتم لأمره أو حتى لم أنظر كانت أمي تجلس بجانبي لم أتذكر شيء لا الكلام ولا الطريق ولا المناظر التي مرينا بها ماأتذكره فقط عطره الذي كان يملئ السيارة ملامحه التي كانت تملئ عيناي كل شيء يتعلق به
عندما وصلنا أدار المرءاة صوبه كان يرتب شعره أحسست أنه لو كان للمرءاة لسان لقالت إنك الأجمل كنت أشبه بقطعة جليد بدأت بالذوبان من شدة الحرارة أو من شدة الوسامة
كنت قد أصبت بداء السكري من كثرة الحلاوة التي تشربتها عيناي.وبعد أن خرجنا من السيارة دخلنا لقاعة الحفل و بقي علي وصديقه يتحدثان
أحمد: كانت ملك تنظر إليك طوال الطريق
علي: أجل لكن ذلك لايهمني لدي حبيبتي وانا احبها ولا أريد غيرها
أحمد: حسناً
دعنا نذهبعلي: هيا
بعد ذلك انشغل أحمد بالحفل واتصلت ب (نور)علي: ألو حبيبتي .كيف حالك؟
نور: بخير وانت؟
علي: بخير ماذا تفعلين الان ؟
نور: أقرأ كتاب وأشرب قهوة
لقد أشتقت إليكعلي: وانا أيضاً
لدي بعض الأعمال. وداعاًنور: الى اللقاء
_______________
ملك
عندما كنت أفكر ب علي وبقيت شاردة الذهن لوقت طويل بعد ذلك جاءت ابنة عمتيهدى: هيا ملك تعالي معي
ملك: أين
هدى: الى الرقص
ملك: لا أعرف الرقص ولا أريد أن أرقص
هدى: هيا لا أريد اعتراض
ملك: حسناً
هيا بناوبعد انتهاء الحفل ذهبنا الى منزل عمتي
وتكلمت مع والدي من أجل .............__________________________________
انتهى البارت
انتظرو البارت الجاي
انشالله عجبكم
أنت تقرأ
المغرور
Romanceأنيق...جميل...رجولي....متعالي لكن رغم ذلك كرهته كثر ماأحبته. كانت مصابة بدوار عشقي جعلها في دوامة أستفاقت من ذلك الدوار بعد صفعة ألم على وجهها جعلتها تعيد التفكير في الأمور أدركت اخيراً أن الحب يأكل عشاقه يلتهمهم وهم جالسون يظل العشق في خطر كلما...