.........
عاد جونغكوك للمنزل بينما يحمل اكياس الطعام بيده ليتوجه نحو المطبخ ويضعها هناك
رفع شعره الاسود الى الاعلى بطريقه مثيره بينما يتنهد ويقطب حاجبيه
تلاشى انزعاجه ورسمت ابتسامه خفيفه على شفتيه حالما احس ببنطاله يهتز من الاسفل
انزل رأسه لتتسع ابتسامته عندما لاحظ ابنه ادريان يهزه ويبتسم ابتسامته اللطيفه شبيهة الارانب
هو التقطه بين يداه ليحتضنه
اتجه ليجلس على الاريكه وادريان بحضنه
اباا انا احبك
نطق ادريان بلطافه ليداعب جونغكوك انفه بخاصته بينما يقبله على شفتيه
هو معتاد على ذلك دائما ما يفعله
وابا يحبك كثيرا
لقد مرت الايام سريعا ليصبح ادريان بعمر الخمس سنوات
لقد قضى جونغكوك طوال تلك الفتره بجانب ادريان وايفان
كانت النعيم له لكن ايفان لم تتوقف عن قول انها ستقتله يوما ما
وهاذا ما كان يؤرقه
هو كان يتسائل ان كانت ايفان ستفعلها حقا؟
ليس خائف من الموت هو فقط خائف عليها وعلى ادريان
يريد قضاء المزيد من الوقت مع هذان الاثنان هم كل حياته
بالطبع سيكون طماعا بما يرغب به ويحبه
دخلت ايفان للمنزل بعد ان كانت في الخارج
اغلقت الباب لتعقد حاجبيها فجونغكوك لقد انتهى من عمله مبكرا بالنسبه لوقت عمله المعتاد
وضعت مفتاح سيارتها على المائده بينما ما يزال نضرها معلق على ادريان وجونغكوك
اخذت كاس الماء لتشربه بسرعه بينما قطرات قليله تتسرب من شفتيها نزولا لعنقها الابيض
لما عدت مبكرا
اردفت بعد ان جلست بجانبه
لما هل تكرهين وجودي ؟
سالها لتقلب عيناها بملل
بربك جونغكوك كف عن تفاهاتك انت تعلم انني احبك
اردفت بعد ان احتضنت فخذه لتنام عليه
اين كنتي ؟ انتي تخرجين كثيرا هذه الايام !
هي بالفعل اصبحت تخرج كثيرا في الاونه الاخيره
أنت تقرأ
مجزرة البشر Jungkook
Horrorحيث يتم الايقاع بفتاة بريـئة لتجد نفسها في مجزرة كاسانيا هاني وسفاحها جيون جونغكوك مِـجَزرة مِـن يـﮯدُخٌلَ لَهِہآ لَن يـﮯخٌرجَ مِـجَدُدُآ وُآبّدُآ آلَآ آذٌآ گآن قَطٌـعَ مِـقَطٌـعَه مِـعَ آحشّـآئهِ بّآلَآضـآفُهِہ آلَى عَصِـيـر مِـن دُمِـآء آصِـب...
