بقات قمار كتصارع لموت حتال وحد نهار هما كالسين وهيا بدات كاتشدها رجفا عرفات ساعتها سالات بدات كتقول ريان نوصيك بزينب وكتشهد حتا دا موال لامان امانتو زينب بغات تحماق اما رايان كان عارف ماصيرها وماصيرنا كاملين لموت مي لفراق صعيب مايحس بيه غير الي جربو بكاو عليها حتا ما قدهوم اما صحاباتها تصدمو حيت ما فقدوش صديقا انما اخت وام وصندوق اصرار وكولشي تصدم من دوتها مي كتاب ربي ما منو هروب
داز من مورا موتها تقريبا شي 40 يوم و رايان قليل فين كياكل لا خروج لا دخول زينب لي مقابلاه حتا من لماكلا كطلعها ليه حتا لبيت وتخمل لبيت وترتب دنيا لي شحال من مرا كتلقاها كولها مهرسا وداويلو جروحو بلفم ساكت تالواحد نهار مشات عندو زينب : ريان حرام عليك هادشي لتدير فراصك يلا ماشي علا قبل راسك علا قبل روح قمر وعلا قبل ولدك وانا
ريان : قمر ولدي علا راسي وعيني اما نتي لا انت ديما فعيني موصخا لخائنة غدار نصابا كون ما كانتش قمار كون نحرتك فهمتيها انا كنكرهك اكبر غلطا فحياتي هيا اناني تزوجت بيك نهار لول وبغيتك واخا ما تستاهليش
زينب ودموع فعينيها : ريان شوف فيا مزيان انا نهار لول تزوجتك علا قبل لفلوس ما نكوش هادشي اه و من موراها لعبلي براسي موراد وتبعتو وخديتلك رزقك وموراها خداهلي وحتا هوا ما طفروش تقلبات بيه طونوبيل هوا ومرتو ولي فكرشها ولاو رماد حيت لفلوس لحرام راهوم حرام ودنوبك خرجو فينا هو شوف ماصيرو وانا لي تبعتو فرايو حتا انا خرجت علا راسي تشرت فزناق تكرفصت تهانيت تعرضولي شماكريا وكنت غنتغتاصب شحال مرا وبكيت وقولت واش غي انا ورجعت مسحت دموعي وقولت انا لي درتها لراسي جيت لهاد دار ودرتيني جفافا وهنتيني عيرتيني جوعتيني وماقولت والو حيت نستاهل وعاد عرفة قيمتك ربي لي خلقنا وكيسمح وانت غير ما زايد فيه انا مبقاش عندي علاش نصبر صافي ها دارك ها فلوسك هاولدك وبسلاما وسمحلي مرا اخرا
ريان : ههه غادا عند شي عاشيق جديد
زينب : انا غادا والاكن ماشي لعندو وانما عند قمر يمكن كيف حماتني فدنيا تحميني فلاخيرا
هبطات فدروج كتجري وخرجات لزنقا كتبكي ريان عاد ستوعب هضرتها وتبعها كيجري حتا بانت ليه جوقا فشاريع سول وحد لولد : ولدي اشنو جاري
لولد : واحد لمرا كانت خارجا كاتجري وتبكي وضرباتها طونوبيل
ريان ما سمع غي ديك لهضرا وغوت من حر جهدو : زينااببب
ملي مشا لعندها لقاها مغيبا وكلها دمايات بدا كيفيقها ويغوت : زيناب لا ما تمشيش حرام عليك تخليني ياك وصاتك قمر ولدك شكون يكبرو نووووضي
جات الاسعاف داتها دخلوها لغرفت لعمليات وريان قلبو غيسكت لا يخسر حتا زينب هوا كالس وكيفكر فاش كانت كاداوي جروحو وتحطلو لماكلا فاش كان كيخاف وتعنقو فاش كانت كتغنيلو ولاكن كلما لي كضور فدماغو هيا " غنمشي عند قمار " من بعد شويا خرج طبيب ناض ريان كيجري عندو : دكتور كيف بقات
دكتور : لحمد لله الضربا صطحيا راها لاباس
ريان : واش نقدر نشوفها
دكتور: غي تفيق دخل عندها
ريان : شكرا
