ساكتب لكم جزء من مذكراتي حينما كنت بعمر الثانيه والعشرين
يا من احببتك نطق حزيران بالم وقال: لقد اصبحت بعمر الثانية والعشرون ودخلت كلية الطب وعزمت ان انساك لكن انا الان امام عتبت البيت اعجبت بك يوما و احببتك يوما و عشقتك يوما لكن انت لم تعد تبالي اصبحت تتشاجر معي اصبحت تكرهني منذ ذاك اليوم لكن حبي لك يزداد يكفيني يا هذا اننا نتنفس نفس الاكسجين واننا نمشي على ارض واحده واننا بنفس العمر يكفيني انني انضر اليك حتى لو لم تبالي لي لكني لست احبك بل اعشقكك يا هاذا ماذا فعلت عيونك السوداء بي نعم انا لم اعد تلك الطفلة انا عاقلة واريد التشبث بك حتى لو لك حبيبه ولك اصدقاء وعائلة لكن اريد ان اكون كل شئ بحياتك كما انت كل شئ بحياتي يا من احببتك نطق حزيران بالم وقال: ...
نعم هذا ما حدث لم استطع ان انساه ولا ثانيه من عمري انه صعب الحب من طرف واحد جدا صعب لذالك اتخذت سبيل ان اراقبك من بعيد يا هاذا
أنت تقرأ
حب حزيران الحزين
Short Storyالابطال : انا _ شخص مجهول عدد البارتات : غير محدد نوع الروايه حزين واقعي