001

972 28 20
                                    

في صباح يوم جميل في بيت الدكتور اغاسا

استيقظت تلك الفتاة وني تشعر بثقل بجانبها، نظرت إلى الجهة المقابلة فوجدت الدكتور اغاسا امامها ، وفتنظر إلى خلفها فتجده نصف عاريا خلفها وتنظر الى ملابسها ، فتجد انها هي ايضا نصف عارية ، فقالت "ماذا حدث أمس ؟"
"انا لست باحمق كي افعلها معك ! قد كنت تتعرقين بشدة لذلك خلعنا لك ثيابك !"اردف مجيبا

وفي وقت آخر . اردت آي ملابسها ، وصففت شعرها ، و..إلخ
نزلت لتعد الفطور فأذا بها تسقط من على الدرج ، احست بسائل يخرج من قدميها ، كان قليلا جدا ، لكنه كان يؤلمها . فترى هناك حبة دواء ملونة بالاحمر والابيض فتقول " سأخذه بسرعة قبل أن يراه الكودو ذلك"

"الكودو؟! ، قد رآه قبل ان تلاحظي " ابتسم ذلك الفتى ساخرا منها
-"قد اضحكتني ! ، خذه واغرب عن وجهي!"
-"حسنا ساخذه و اذهب لران"
-فتاة وكالة التحريات تلك ! ساقتلها في يوم ما" تمتمت آي

فحركت مقلتيها الخضراء لترى هاتفاً عقيقي اللون ، واقعاً في زاوية الغرفة وتصدر منه اصوات استلام رسالة جديدة .

وقفت متآلمة لتأخذه وهاهو اسم حامل الهاتف "كودو شينتشي"
-انه له إذا! ساتلاعب به وادمره له .
ففتحته برمز الدخول الخاص به واللذي هو "٤٨٦٩" فذهبت مسرعةً إلى تطبيق الرسائل ، انها فتاة وكالة التحريات "موري ران"فقرآت الرسائل الجديدة
- آوه ، اهلاً شينتشي ، كيف حالك؟ اشتقت إليك متى تأتي

- هل تحبني ؟ لماذا ابتعدت عني هكذا ؟! ، هل تتلاعب بمشاعري؟

-شينتشي هل انتهت قضيتك تلك؟ قد مضت عشر سنين عليها ، وستبدأ الحادية عشر ، الم تأتي ؟

-هل ستأتي يوم الفلانتاين، سأنتضرك هناك ، قرب مكاننا السري .

ومللت هايبرا من الرسائل تلك فذهبت إلى اخر رسالة والتي هي "شينتشي ، قد تعبت أريد الأنفصال"

فتشنجت هايبرا في مكانها وتمتمت "مستحيل؟ سيحزن كثيرا ! لم ادعه يذهب!"
فذهبت للمطبخ وطعنت نفسها طعنةً ليست بقليلة ، سال الدم عقيقي اللون من جسمها الرقيق
فرنت على ذلك الفتى " كو..كودو ؟ أين أنت؟! قد أتت ڤيرموث وطعنتني ، انه يؤلم كثيراً"
-حسناً ، سآتي بعد أن اتكلم مع ران قليلاً !.
-" ران؟ هل انت احمق ام ماذا ؟ انا على شفير الموت وانت تريد ان تتكلم مع ران ؟ " فشعرت هايبرا بالدوار واصبحت ترى اللون الاسود في كل مكان فأغمي عليها.
- هـا..هايبرا؟.

~~~~~~~~~~~~~
هاي قايز ، شسمهة معاكم الكشخة هبة
شسمه اعذروني عالمقطع الوصخ الي فبداية البارت
البارت"٣٤١" كلمة
لايك + تعليق = تشجيع لي وسعادة منكم ❤🌈

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 11, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

مـُداهَنة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن