تبدأ قصتنا في كندا
ذلك البيت الذي كساه الهم و الغم لعدم وجود أي طفل ببعده
الرجل الذي يدعى ماكس و الامراة التي تدعى ليلى
يتعاركان كالعادةماكس
"أن لم تنجبي طفلا فسوف اقتلك!!"ليلى
"لكن الأمر ليس بيدي صدقني"حسنا حسنا أنتم لا تعرفون ما يجري القصة هي ان هذين الزوجين تزوجا بإرادة ابائهم و ذلك من أجل المال و هما الآن يتعاركان لأنهما متزوجان من أكثر من ثماني سنوات و لم يلدوا اي طفل حتى الان
ماكس
"لن اكلمكي الى اذا كنت حامل أهذا مفهوم يا أيتها ال*****!!"لم يسع ليلى سوى البكاء بهدوء بعد مغادرته فرغم انها تزوجته بأمر من أبيها إلى انها أحبته من أعماق قلبها و سماعها هذه الكلمات منه هو يجرحها بشدة
و في الجانب الآخر عند ماكس فهو ذهب إلى ملهى ليلي لكي ينسى ما حصل و في طريقه إلى الملهى رأى فتاة جميلة ورشيقة ترتدي ثياب فاضحة بعض الشيء اقترب منها و سألهاماكس
"هي انتي ماذا تفعلين هنا بهذا الوقت؟؟"الفتاة
"لا شأن لك يا سيد دعني وشاني"ثم أدارت وجهها إلى الجانب الآخر
ماكس
"أخبريني ربما يمكنني المساعدة يا انسة"الفتاة
"سيدة...انا متزوجة و لدي ثلاثة أطفال و زوجي عاطل عن العمل و انا بحاجة للمال لكي اربي أولادي لذا انا أبحث عن أي وضيفة البي بها احتياجاتي و احتياجات اطفالي"و تصنعت الحزن
ماكس
"في الواقع انا أملك شركة و أحتاج إلى سكرتيرة ما رأيك ان تعملي عندي؟؟"الفتاة
"حقا؟؟"ماكس
"أجل بالطبع هل لي ان اعرف اسمك؟؟"الفتاة
"اسمي انجليكا سررت بالتعرف عليك"و أخذها ماكس في اليوم التالي إلى الشركة و بدأت عملها ولكن مع بعض الإضافات فهي كانت تحاول بشتى الطرق ان تتقرب و تغري ماكس و في النهاية استسلم ماكس لسحرها و خان زوجته التي كانت تعاني كل تلك المدى
و بعد مدى عند ليلى المصدومة و السعيدة بنفس الوقت فهي اكتشفت لتوها انها حامل و كان ماكس في المنزل لانه أخذ اجازة كان يتابع مباراته إلى ان سمع صرخة زوجته السعيدة فاستغرب عندما اتت ليلى راكضة اليه و تريه اختبار الحمل الذي يبين نتيجة ايجابية فصدم بدوره و كان سعيدا لان و اخيرا سيصبح ابا و في اليوم التالي توجه الى الشركة و عندما دخل إلى مكتبه حاولت انجليكا ان تحتك به كما تفعل دائما ولكن هذه المرة قام ماكس بأبعادها و قال لها
أنت تقرأ
انا السندريلا الحقيقية
Short Storyقصتي نبدأ حتى قبل ان اولد حياتي بؤس لا أكثر لما الناس تتعب نفسها بالابتسام و من الداخل يتقطعون لما عليهم ان يفعلوا أشنع الأشياء فقط من أجل المال لما علينا أن نعاني بسبب طمع الآخرين لما كتب علينا المعاناة . . . . . . مرحبا هذه قصتي الثانية و القصة ا...