الُبّارَتْ الُثُانَيَ

339 13 2
                                    

شُِهدِ:بّْعدِ مٌاوَصّلُتْ لُبّيَتْ الُجْمٌاُْعةِ نَزُلُتْ لُكِيَتْ وَاحُدِ وَاكِفَ امٌبّيَنَ ْعصّبّيَ ذَبّنَيَ رَجْلُ ٌخالُتْيَ وَنَزُلُ ْصّوَفَيَ وَيَايَ بّوَسِتْةِ وَبّجْيَتْ وَرَاحُ انَيَ طِبّيَتْ ُهاذَا الُْعصّبّيَ جْرَنَيَ طِبّيَتْ لُلُبّيَتْ وَكِلُيَ انَتْيَ ُهنَا ٌخدِامٌةِ وَبّسِ طِبّيَتْ لُلُبّيَتْ بّلُكِوَ حُابّسِةِ دِمٌْعتْيَ مٌاكِوَ احُدِ بّلُبّيَتْ كِلُتْ وَيَنَ اُهلُكِ كِالُ بّسِ انَيَ ُهنَا
ْْعلُيَ:اجْتْ الُبّنَيَةِ شِفَتُْها صّغًيَرَةِ كِلُتْ الُةِ اطِلُْع قًُهرَيَ بّيَُها مٌوَدِيَتُْها لُبّيَتْ اُهلُيَ وَدِيَتُْها الُبّيَتْيَ كِلُتْ الُُها انَتْيَ ٌخدِامٌةِ ُهنَا وَبّسِ سِئلُتْنَيَ وَيَنَ اُهلُكِ كِلُتُْها بّسِ انَيَ ُهنَاا
شُِهدِ:دِلُانَيَ ْع الُغًرَفَةِ بّدِلُتْ وَنَزُلُتْ لُكِيَتْةِ مٌاكِوَ
نَضُفَتْ الُبّيَتْ وَسِوَيَتْ غًدِةِ اجْةِ ُهوَةِ جْنَتْ مٌسِوَيَةِ زُلُاطِةِ نَسِيَتْ احُطِ لُلُزُلُاطِةِ مٌلُحُ جْانَ يَحُطِنَيَ وَيَكِتْلُيَ ضُرَبّنَيَ ضُرَبّ مٌصّايَرَرَ انَيَ انَكِسِرَ كِلُبّيَ وَحُقًدِتْ ْع ٌخالُتْيَ لُانَوَ انَطِتْنَيَ انَيَ وَلُاكِنَمٌا اُهلُ مٌتْوَفَيَنَ
ْعلُيَ:بّْعدِ مٌادِلُيَتُْها ْع الُغًرَفَةِ طِلُْعتْ شِوَيَةِ وَرَجْْعتْ لُكِيَتُْها مٌسِوَيَةِ غًدِةِ وَمٌاكِلُتْ وَيَايَ رَدِتْ حُجْةِ اكِتْلٌُتْلُها بّيَُها جْابّتْلُيَ زُلُاطِةِ بّسِ مٌحُاطِةِ مٌلُحُ فَكِتْلُتُْها بّلُحُزُامٌ شِفَتْ مٌغًمٌى ْعلُيَُها ْعفَتُْها وَطِلُْعتْ لُبّيَتْ اُهلُيَ اُهلُيَ سِائلُوَنَيَ ُهلُيَُها كِلُتْلُُهمٌ يَمٌيَ بّسِ مٌكِلُتْ الُُهمٌ كِتْلُتُْها
بّْعدِيَ حُسِيَتْ اكِوَ شِيَ اوَصّارَ بّيَُها شِيَ طِبّيَتْ لُلُبّيَتْ لُكِيَتُْها ْع نَفَسِ الُنَوَمٌةِ اٌختْرَْعتْ
اكُِهدِ بّيَُها كِتْكُِهدِ اُهزُ بّيَُها مٌجْاوَبّ كِلُتْ رَحُتْ بّيَُها اٌخذَتُْها لُلُمٌسِتْشِفَئ كِالُوَ بّيَُها فَقًرَ دِمٌ وَمٌتْاكِلُ وَبّيَُها سِكِرَ انَيَ اٌختْرَْعتْ كِلُتْ كِلُةِ الُيَ صّارَ بّسِبّيَيَ وَسِبّبّ جُْهلُنَا ٌخايَ الُبّنَيَةِ لُوَ مٌبّقًيَُها يَمٌ اُهلُُها مٌوَ احُسِنَ

احُبّكِمٌ

فصلية بلا ذنب 💔حيث تعيش القصص. اكتشف الآن