╭┉┉┅┄┄┈•◦ೋ•◦❥•◦ೋ αηηуєσηg || أنيـــونـــــغ •◦ೋ•◦❥•◦ೋ•┈┄┄┅┉┉╯ .

27 6 5
                                    





ويذهب لتنظر له وهو يختفي من امام ناظرها

وبتاشيره منه يسحب اولئك الرجال يونغ لتمشي معهم دون اعتراض وهي تمثل قناع [الا مبالاة والقوة] الى ذلك المكان الذي يدعى الموت ببطئ ...

لتبدأ تلك الهمسات ورائها وهم شبه لا يصدقون ذلك

" هل هي مجنونه ..ستموت حتما !"

لتدخل ذلك المكان وتسمع صوت المثقب الا وترى سيهون يثقب بذلك الصخر الذي يدعى فراش التعذيب ..

لينظر بنضرات غريبه ويردف بنبره بارده كالثلج

" اذا لن تغيري رايك ...؟ "

لتردف محاولتا عدم اضهار خوفها وهي ترتجف وتخفي يدها

" وهل تظن انني ساعتذر لـتلك الـ ***واتوسلك "

سيهون وهو يصفق بتفاجئ ويفتح فمه بصدمـه

"يا فتاة انتي شجاعـة انتي على وشك الموت ولا تطلبين السماح اعجبتنـي "

"لتنظر له بعدم مبلاة بدون قول كلمه..."

فابتسم ذلك الذي امامها ابتسامه جانبيه ويردف

" اذا ساجعـل تعذيبـك ببطئ"

لينظر للرجال بمعنى خذوها ليس الان....

فخرجت يونغ من تلك الحانه وتمشي بهدوء وهي تنظر للخلف كل دقيقه ظانه من انهم سيتبعوهـا

YONG POV

" اذا ساتعذب ببطئ هـاه ....؟ سنرى سيد اوه سيهون انه مضحك حقا لا انكر انني شعرت بالخوف ولا اصدق انني حافظت على قناع القوه هناك لكنني لن اخافه ابدا.. تشـه "

END YONG POV

فتصلها رسالـه تقطع حبل افكارها وكـان محتـواها....!

" سترين الجحيم بنفسه انتظري فقط.."

لترد عليه باستفزاز ..محاوله اغضابه

"حقا اذن ارني ..انا اتطلع لذلك سيد اوه"

في صبـاح اليوم التـالي الساعـه 8:00 صبـاحا بالتحديـد

تركـض تلك الفتاة وهي تلهث واضعتا السماعه على اذنها وهي تسمع تلك الاغنيه الصاخبه وسط ذلك الطريق الطويل وهي تمارس الرياضة

فيقطع حبل افكارها رساله من ذلك الغبـي كما تسميـه

" اشتقت لكي حقا يبدو انني ساراكي اليوم تجهزي جيدا "

يونغ بابتسامه مضحكه كالاطفال وهي توسع فمها

" هيـهي ساتطلع لذلك ايها الثاقـب"

لتتكلم بصوت شبه مسموع ضانه ان احد يراقبها

يبدو ان الجمال يقع على الاشخاص الخطأ هل هو مريض نفسيا
كان منظره لائق وجميـل لكنه مجنـون هه....!

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 01, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

🎭تخـಿـيل سـಿـيهہون 🃏حيث تعيش القصص. اكتشف الآن