بارت 8

118 10 0
                                    

انقذني فا غيرني

======================================

البارت ٨

======================================

سمع ليفاي بعودة ايرين و كان سعيد و كان يرين يريد رؤيته لكن ليفاي تذكر ان ايرين اراد ان يسامحه و رفض

احس ليفاي بالحزن و تمنى انه لم يرفض مسامحة ايرين و قال في نفسه سارسل له دعوه على امل ان يوافق

وصلت دعوة لايرين و عندما راى الاسم على شعر بالسعاده و انه اخير سيلتقى ليفاي

ذهب ايرين و سيرا الى قصر ليفاي وصلا الى القصر و كان ليفاي باستقبالهم

ليفاي : مرحبا بكم سررت برؤيتكم

ايرين و سيرا : نحن ايضاً مسرورين برؤيتك

ليفاي : تفضلا بالدخول

دخلو جميعاً و كان ايرين و ليفاي ينظرا الى بعضهم و كل شخص لديه كلمات في داخله يريد ان يخرجها

اتى الخادم و قال : العشاء جاهز

ليفاي : لنتناول العشاء

ذهبو و تناولو العشاء و عند انتهائهم استأذنت سيرا و قالت انها متعبه و تريد العوده الى القصر

ايرين : حسنا سنذهب

سيرا : لا ابقى سأذهب لوحدي

رفض ايرين لكن سيرا اصرت و وافق ليفاي على ان تذهب سير لوحدها

ليفاي : لقد اشتقت لك

ايرين : و انا ايضاً اشتقت لك كثيراً اسف لاني في ذلك اليوم لم اصدقك

ليفاي : انسى ما حدث و انا ايضا اسف لانني لم اسامحك

ايرين : لا تعتذر

غادر ايرين قصر ليفاي و كان سعيدا لان ليفاي قد سامحة لاحظ ايرين كيف ان ليفاي و سيرا كانت نظرات الاعجاب متبادلة فيما بينهم

قرر ايرين التقريب بين ليفاي و سيرا و يجمع بينهم و كان ينظر انه لا يوجد انسب من ليفاي لاخته

دعى ايرين ليفاي الى الى القصر لتناول العشاء تناولو العشاء و قام ايرين بترك ليفاي و سيرا لوحدهم كانت سيرا خجوله سالته سيرا

سيرا : هل هناك فتاة في حياتك

ليفاي : نعم لكن لا اذا كان تحبني ام لا

سيرا بحزن : هل يمكنني معرفة من هي

ليفاي بخجل و تردد : لكن عديني ان لا تزعلي

سيرا : وعد مني لا ازعل منك

ليفاي : انها انتي احببتك من اول مره رايتك فيها

سيرا كانت  مصدومه مما سمعت و سعيده لان السخص الذضي تحبه يبادلها المشاعر ثم ابتسمت و قالت و انا ايضا احبك

ليفتحا ليفاي عيناه مصدوما مما سمع و سعيد و و احتضنها و قبل جبينها و قبله خفيف على شفتا سيرا

ليفاي : سيرا هل يمكنني اطلب منكِ شيئاً

سيرا : نعم بكل تأكيد

ليفاي : هل يمكن تأتي غدا الى القصر لتناول العشاء

سيرا تبتسم و تقول :  بالتأكيد سأتي

كان ايرين يراقبهم من بعيد و هو سعيد لان اعز اصدقائه و اخته يحبان بعضهم

و في اليوم التالي جهزت سيرا نفسها و ارتدت فستان جميل و كانها اميره ذهبت سيرا الى قصر ليفاي

استقبلها ليفاي و كان بنظر كيف كانت  جميله و كيف سحرت عيناه

ذهبا الى الحديقة للتفاجاء بطاوله لشخصين و ورود حمراء  متناثره مع الشموع و كان هنا شخص يعزف على الكمان

كانا سعيدين ثم انتهى من تناول الطعام ليطلب ليفاي من سيرا الرقص فا وافقت كان يرقصان تحت ضوء القمر و الشموع و على الحان الموسيقى الجميلة

انتهى الوقت و لم يشعرا تمنيا لو ان الوقت يتوقف ينحني ليفاي و يخرج علبه و يفتحها  ليظهر خاتم جميل و يقول

ليفاي : هل تقبلين الزواج ب

سيرا : نعم

يفرح ليفاي و يحملها و يدور بها و يقبله قبلة خفيفة

يتبع ...

================================

انقذنيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن