عاد الفتية للمسكن بعد انقضاء اايوم الثاني من الجولة العالمية و لم يكن جيبوم يعلم بتأذي أنف حبيبه يونجاي بعد...
دخل يونجاي الحمام مسرعا ليستحم و يخلد للنوم .. بينما جيبوم جلس يشاهد تحديثات المعجبين ..و من بين هذه التحديثات.. رأى جيبوم فيديو يظهر حبيبه يونجاي يسير على المسرح و من ثم يتعرض لضربة من جهاز محمول على انفه الصغير.. كاد قلب جيبوم يتمزق الى اشلاء عندما رأى صغيره يتألم على المسرح و لم يجد نفسه الا و قد دخل الحمام تابعا جروه ...
-"هيونغ انا استحم اعطني قليلا من الوقت و..."
لم يكمل يونجاي جملته اذ وجد جيبوم معه تحت الدوش بعدما خلع ثيابه بسرعة
"هيونغ ما الامر؟" تساءل يونجاي بلطف بينما قرب جيبوم وجهه يتفحص انف الاخر
"أأنت على ما يرام؟انفك بخير؟" سأله جيبوم ... ليجيبه الصغير "نعم هيونغ انا بخير لا تقلق.. ساعدني في تنظيف ظهري" قال يونجاي ثم استدار موليا جيبوم ظهره... و مؤخرته أيضا
اقترب جيبوم مباعدا بين وجنتي مؤخرة يونجاي ثم دافعا قضيبه ليلامس احد الوجنتين "اتريد ان نمارس الجنس هنا؟"سأل جيبوم بينما يدلك قضيبه على مؤخرة الاخر و يده تلعب بعضو يونجاي .. يمسك انتصاب الاخر الصغير ثم يداعب خصيته و يلمس قاعدة قضيبه.. بالمختصر.. كان يجعل الاخر يهتاج و يفتح فمه ليتنفس بصعوبة "هيونغ لا تغظني ارجوك "قال يونجاي بصعوبة...فانحنى جيبوم ليقبل الاصغر على رقبته "ليس لدينا واقٍ ذكري هنا... اتريد ان يملأك المني ؟" سأل جيبوم بينما يده الثانية تداعب حلمات صدر يونجاي .. بينما يده تهتم بامر قضيب يونجاي
.. و قضيبه هو يقبل وجنتي مؤخرة يونجاي .. "سابتلعه هيونغ.. دعني امص عضوك" و عند هذه النقطة كان جيبوم قد فقد صوابه فادخل انتصابه بالكامل داخل يونجاي و بدأ بالاخراج و الايلاج بسرعة اهتاج عليها الصعير بشكل اكبر.. "هيونغ انا اقترب من ذروتي" تأوه يونجاي برغم قصر مدة الممارسة "و انا صغيري.." همس جيبوم مخرجاً قضيبه و فهم يونجاي انه يجب عليه ان يستدير فورا ليبتلع حليبه المفضل.. سوائل جيبوم المنوية.. فتح يونجاي فمه و مد يده ليداعب قضيبه ... لكن جيبوم امره قائلا "ستقذف دون ان تلمس هذا القضيب الجميل خاصتك و الا سالتهم مؤخرتك حتى تقذف بينما اضع حلقة حول قضيبك" ...اطاع يونجاي تاركا انتصابه يعانق الهواء وحيدا... بينما قضيب جيبوم يعانق لسانه.. و لعابه...
لم تمض فترة طويلة حتى سرع جيبوم ايقاع مضاجعته ل فم يونجاي .. ثم نزل منيه في فم الاصغر تروي عطشه... بينما يونجاي بالمقابل كان يقذف خيطانا من اللون الابيض على فخذيه و ساقي جيبوم الواقف امامه..
نهض يونجاي يقبل جيبوم جاعلا اياه يتذوق قشطته اللذيذة على شفتيه... "احبك هيونغ " همس يونجاي... ليجيبه جيبوم حاضنا اياه و يده على مؤخرته تشده نحوه "و انا احبك طفلي .. ارجوك احترس في المرة القادمة" فهز يونجاي رأسه ايجابا اي انه فهم.. ثم قبل جيبوم قبلة طويلة و لم يشاءا ان يقطعاها حتى سمعا جينيونغ يصرخ "جيبومي.. يونجاي -اه... حضر العشاء اعزائي"
