7 و 8

324 9 1
                                    

.البارت السابع.....

خليت يدي على اليده مال باب وفتحتها واول مانزلت رجلي وحطيتها على الكاع سمعته يكلي

.....بان

سكنت بحركتي

ودرت وجهي عليه

.....لتنزلين سدي الباب

.....بس اني

...سدي الباب

...لا راح انزل

كمش يدي

....كافي كتلج

صراحه كيفت لان جنت حايرة وين راح اروح لان جان من سابع المستحيلات

ارجع لسعد بعد الي عرفته وبعد الى سوا ويايه

بس سويت نفسي ضايجه ورجعت رجلي بداخل السيارة

وسديت الباب

وكميل اخذ يوسف من حضني ورجعه ليورة

وقفل الباب

وساق

ورجعنا للبيت

ولمن وكف السيارة بقيت اني كاعدة وهو نزل واجى

دك الجامه مالتي وفتح باب يوسف ونزله

وكله

....ادخل جوة يم عمو محمد

نزلت اني وهو دفع الباب مال سيارة

....بان اني ضجت من كلامج

وهاي النظرات الي بعيونج الي تحسسني وكأنما اني بايكج منه اذا تريدي كولي اريده وروحي محد رح يوكف بوجهج

هاي حياتج

بس اني خفت عليكم ولان اعرف انتي ماعندج احد

وسعد واحد حقير وكلشي مستعد يسوي

ميهمه والدليل معاملته وياج ولمن عافج فوك السنه

هذا كل مافي الامر

وانتي بكيفج واني بالنسبه الي دانطيج

فرصه ترجعين تعيشين

وهو ديحجي

وكام يكح قوي وجة صار احمر

...اجيبلك مي

....لا لا مابيه شي

وسكت شويه ورد حجة

....افتهمتيني

...افتهمت بس انت وعدتني ترجعني لبغداد

.....ارجعج

....وسعد خاف يسوي شي

.....ميكدر يطخج بكد الشعرايه انتي ويوسف

انتي بحمايتي افتهمتي

...اي

وخر من كدامي وفسحلي مجال

مشيت وهو نزل الجنطه مالتنا ومن دخل خلاها بالكاع

امراءة من زجاجWhere stories live. Discover now