تشانيول عاد لتلك البنايه امام الفندق , ينتظر في هذا الجوء الشبه دافئ ، هو يريد معرفة بالذي حصلجانبه الايسر يخبره ان لعشيقه المكسور دوراً في جلبة الصباح
وحقاً لم يعلم ان جانبه كان مُحق
نصف ساعه زياده , لتأتي السيارات السوداء ، والمواكب .
وقد إعتدل سريعاً يقف على تلك البنايه المرتفعه .
وقد رئاه
بهيئه لاول مره يراهُ بها ، البذله العسكريه .
وما لفتهُ , انه قدر رئاها على جون وقد كانت بنفس الشارات المُعلقه .
لا يُعقل انه...!
قبضة يده ضغطها بقوه , يرى الاقصر يناقش احد الحرس ، ويبدو انه يريد الذهاب بسيارته والحارس يمنعه .
"سيدي لا استطيع تركك" قالها للمره الثالثه , والرقيب تنهد
"اذاً , هذا امر وانا أامرك بالابتعاد حالاً!" وهنا لُجم الحارس ليتركه .
سريعاً الرقيب اخذ المفاتيح منه وركبها .
وهنا فرصة المجرم الطويل , الذي بلمح البصر نزل البنايه
واستقل دراجتهُ الناريه الجديده .
يتبع الاقصر .
ذات المكان والحديقه ، الثلج شبه ذائب والجو دافئ .
وكالامس الرقيب ارتكى على السياره ، بينما بذات المكان توقف المجرم بذات مكانه البعيد .
لينزل من الدراجه ويخلع الخوذه , بدا جذاباً مُثير .
وسار بهدوء نحو من يشتاقُ له .
تفصل السياره فقط , حيث عند الحديث الصوت بالطبع مسموع .
"هل علي القول رقيب بيكهيون بدلاً مِن مُدرب كما السابق؟" قال بينما يتقدم اكثر .
"لم اعرفك مُتردد هكذا , لم اتوقع انك ستتأخر بالتقدم لهذه الدرجه" ضحك بخفه , والتفت نحو الطويل .
إشتقت لكَ . وقد ودّ القصير قولها لهُ .
"ماذا؟"
"لقد رايتكَ , انت حقاً لا تختف ولا تتوب ؟ , لقد رايتك من الاعلى وهذا ما جعلني اخذ السياره واغادر , اريد معرفة ماذا تريد ، واريد سبباً واحد لا يجعلني ارفع السلاح " تحدث بحده .
أنت تقرأ
خرق القوانينّ - البارتات الاولى.
Randomهنا البارتز الاولى للروايه سبق ونُشرت بمدونة ستار فانفيك رجعت البارتز لكي يتعرف القُراء الجدد على الفيك والقُدامئ يسترجعو أحداثها ،الاجزاء هنا مضى عليها ما يقارب السنتين وقد عادت بعد كل شي ! . وعددها 17 بارت .