My teacher and husband *completed*

part 11

السلام عليكم
وحشيني جدا عفكرة
😍😍 وشكرا بجد لدعمكم
وشاركو الرواية لو حبيتوها
وتعليقات
و إعجاب
وشكرا ليكم
بحبكم

لا شيء يرسخ الاشياء في  في الذاكرة
غير الرغبة في نسيانها

ونكتب رسالتنا في عقولنا بأيدي مرتجفة و أقلام لا ترحمنا من حبرها الذي سينتهي عمره عند سطورنا و نحن نردد لمن نحب
خد قلبي
أو رده كما كان
ولا تتركني في منتصف الطريق
أو اجعل من ذاكرة تختفي رغم أن حبك سيبقى مرسخا في قلبي

.................

لم أذهب إلى المدرسة منذ أسبوعين كنت اكلم مراة سوهو كان مشغولا جدا كانت ليلى تتصل ولكن لم أرغب أن اكلمها .. و جون كوك أيضا لم يظهر منذ ذلك اليوم .. أشعر بالراحة بعد المهدءات أصبحت آخذها كثيرا 

خرجت إلى الحديقة نزعت حذائي لادخل رجلاي داخل المسبح كنت العب بهما ذهابا و إيابا .. رن هاتفي اخدته كانت ليلى اجبتها

اجبتها رنا : مرحبا
اجابتني وكأنها تعاتبني تلومني ليلى : واو حضرتك أين كنت أسبوعين دون أي خبر
رنا : كنت مشغولة
ليلى : بحقك رنا هل أصبحت علاقتنا بهذا الشكل
رنا : وما دخل هذا
ليلى : مبروك عليك الزواج يا صديقتي
رنا : شكرا .. لا يستحق الموضوع
ليلى : لم أكن أظن أن علاقتنا هكذا
رنا : لم يكن شيئا يستحق كما أنه كان سريع فلا تضغطي علي بكلامك
ليلى : لقد كنت قلقة لا تجيبين ولا اي شيء كيف تردين ردة فعلي الزهور ابتسامة قبل
رنا : بحق اللعنة ليلى عندما نلتقي نتكلم في هذا
ليلى : لن امررها
رنا : حسنا .. كيف الاخبار
ليلى : لدي حصة بعد عشرون ثانية
رنا : أصبحت مجدة
ليلى : لم أعد أجد شيئا لفعله
رنا : بالتوفيق
ليلى : ولك أيضا سأتصل بك لاحقا
رنا : حسنا 

قطعت الخط بقيت في الحديقة قليلا وقفت
ذ

هبت بخطوات بطيئة نحو الداخل رأيت ميناه تركض اتجاه الباب اقتربت قليلا لأراها تعانق جون كوك .. كانت تسمع ضحكاتهم الصاخبة كان يكلم أخاه و زوجته لم اريد الدخول أو أن اكلمه ... اتجه إلى الدرج لمحته يدخل  إلى الغرفة خرجت إلى الصالة جلست بجانب ميناه فوق الكنبة ظلت تتكلم عن فرحتها برؤية أخيها وكأنني اقول لها تكلمي أكثر عنه طلبت مني أن اصعد لرؤيته تجاهلت الموضوع ..

شربت فنجان قهوة وانا اكلم ميناه في موضيع مختلفة لما يقارب الساعة صعدت إلى الأعلى لاغير سروالي كان مبللا جراء لعب في الماء .. دخلت إلى الغرفة من دون أن أصدر اي صوت ..  كان نائما ويضع يده فوق عينيه اتجهت نحو غرفة الملابس أخذت سروالا ازرق باهت  ..

شعرت بيدين تلتفان حول خصري رمشت بصدمة ألم يكن نائما لقد تركته في السرير كانت شفتاه تتحرك ضد رقبتي