1

4K 95 77
                                    

.
.
.
.
.
.
.  
اين انا؟!!  المكان مظلم لا ارى اي شي    اشعر بلخوف احاول ان افتح عيني لاكن ماذا اين انا لا ارى شي ....  ابدا با البكاء والصراخ لاكن صوتي لا يخرج اسمع صوت اقدام  هناك شخص يسير ببطى وفجاءه يقوم بركض.. ماذا؟؟ انه يسير نحوي  احاول ان اركض بكل سرعه لاكن اقدامي لا استطيع ماذا يحصل لي هناك شيء يقوم ببلعي نحو لاسفل  لاااااااااا.

استيقظ بفزع والعرق في انحاء جسدي  احاول ان استوعب اني بغرفتي وكان هذا فقط كابوسا لاكن مازلت خائفا اقوم من السرير واسمع صراخ امي.

"ماثيو بني استيقظ لقد تاخرت بنوم عليك ان تستعد سوف ياتي اخاك من السفر"

اتجه الى الحمام لاخذ حماما ساخنا لا اعلم لماذا اشعر بتعب تبا اشعر اني ضاجعت مئه شخص انتهي من لاستحمام واتجه الى خزانتي اخرج منها بلوزة شتويه صوفيه وجينز اسود ضيق فيه شقوق من الفخذين يضهر فخذي امشط شعري الى لا على ولبس حذائي واخرج من غرفتي .

اتجه الى المطبخ ارى امي تعد الفطور البيض المقلي مع شرائح للحم والعصير الطازج وابي يقراء الجريده.

"صباح الخير "

تقول لي امي بينما تضع الصحن على المائدة.

"اوه صباح الخير"
ارد عليها

"ماثيو هل تريد ان تذهب معي الى المطار لنرحب باخاك جوليان "
يقول لي ابي بينما ينتهي من قرائه الجريده.

"اسف ابي لدي موعد مع صديقي كاسبر"
اقول له بينما اتنهد تبا لماذا هم مهتمون باخي جوليان تبا له لماذا عليه ان ياتي ويعيش معنا  يقاطع تفكيري صوت طرق الباب.

تدخل الباب عجوز عذرا  انها  عمتي تيريزا وبيدها كعك محلى لابد انها علمت بقدوم جوليان.

"صباح الخير كيف حالك سيد دونالد وسيده كرستين لقد جلبت لكم بعض الكعك اتمنى ان يعجبكم  اووو ماثيو كيف حالك بني لابد انك سعيد بعوده اخاك "

"اهلا عمتي تيريزا نعم سعيد وكثيرا "

اقول لها باستفزاز  عندما اسمع اسم اخي اغضب فجاءه لا اعلم لماذا.

"تفضلي سيده  تيريزا بجلوس "
تقول لها امي بلطف .

"شكرا لكي لاكن علي الذهاب لان "
تقول لها عمتي لابد انها مستعجله جدا اقوم من المائده واخذ مفاتيح سيارتي واتجاه لخارج
"سوف تاخر بلعوده لذا لا تقلقو علي "

تقول لي امي  "حسنا كما تريد "

انا اعلم ان علاقه ماثيو بجوليان ليست جيده اتمنى من الرب ان تتحسن علاقتهم.

عند  جوليان..  
اشعه الشمس تخترق الزجاج لكي تداعب الجسد المثير الذي ينام على السرير الكبير .
 
الساعه 00: 6صباحا
انهض  من السرير واتوجه الى الحمام لاستحم اخرج واضع منشفه على خصري فقط اسمع صوت الهاتف وارد عليه.

"مرحبا ابي كيف حالك "

"مرحبا بني  انا بخير وانت كيف حالك؟ "

"انا بخير شكرا لك "

"سوف ناتي انا وامك لكي نستقبلك في المطار "

"حسنا ابي "اقول بابتسامة.

اتجه الى المطار واصعد الى الطائره وبعد عده ساعات نصل

" ارجو من جميع الركاب وضع حزام لامان سوف نهبط لان الى لندن *

اتجه الى المطار لاجد ابي وامي ينتظراني.
تضمني امي بعناق قوي وكذالك ابي ونتجه الى المنزل.






عند ماثيو

لقد حل اليل سريعا اخرج من بيت كاسبر واودع اصدقائي واتجه الى المنزل لقد تاخرت جدا اصل لبيت واجد ان المكان هادى ولاضواء مطفئه  اصعد السلم لكي اتجهه الى غرفتي لاكني اعثر  لاكن يمسكني شخص ويضع يديه على خصري عيناه جميله جدا لونها كلون السماء والشعره لاسود الداكن يغطي جبينه وشفتيه الوردية بقيت اتامل وجهه حتى افقت

"هل انت بخير ماثيو "

"شكرا لك  .. انا بخير " اقول بتوتر وخجل تبا لا اشبع من وجهه ابدا اطيل النظر ليه اووو عضلاته البارزة من القميص وانه طويل وبشرته الشاحبة البيضاء و ابتسامته يا للهي من هذا الشخص وماذا يفعل بمنزلي .

سالته بحذر "عذرا من انت؟ "

"ماذا لا اصدق انك لا تتذكر اخيك جوليان "

.
.
.
.
.  بتبع

رائيكم ب البارت  ؟

بدون شروط 😁 بدون شروط لاكن اذا وجدت تفاعل بنزل بارت

تجنبو لا خطاء لاملائيه.
                             

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 02, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

اعشق اخي 18+bxb حيث تعيش القصص. اكتشف الآن