الـخـذلان هو ان تستسلم للأنكـسـار الذي احـدثته الحيـاة بـكو ايـاك الـنهـوض مبـاشرة بـعـد ان تقـع ..
لا تخـدعـك الـعـبـارات الـتي لم يفـقه معـانيها ناقليـهاو لعـل مـا لا نـطيقه من حـاضـرنـا
يـكـون هـو مسـتقـبـلـنـا المجهـولقـريــبــا
قضبان الجنوب
أنت تقرأ
قضبان الجنوب ( فصلية )
Romanceساد الالم حياتها حتى ظنت ان ابواب الرحمة قد قفلت فلم يكن لـهـا ملجأ من الحزن الا للحزن .. فـ انتقمت من حياتها بـ انتحاراً ليس محـرما ....! ولم تجـد ســوى الجحـيم ...؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قصة...