الـســلام عـلـيـكم
عـيـدكـم مـبـارك نـيـازكــي
و كـل عـام و انتـم بـخـيـراريـد اشـوف المتـواجـديـن حـاليـا حتى انـزل الـبـارت او لـاا ..
و اذا طـالـعـيـن للعـيـد و مخـبـوصـين بالخـطـار ..
نـأجـل القـصـه لـورا العـيـد ..
انـتـو قـرروا ... مـتابـعـة الـكـم حـاليـا ...
☹☟
أنت تقرأ
قضبان الجنوب ( فصلية )
Romanceساد الالم حياتها حتى ظنت ان ابواب الرحمة قد قفلت فلم يكن لـهـا ملجأ من الحزن الا للحزن .. فـ انتقمت من حياتها بـ انتحاراً ليس محـرما ....! ولم تجـد ســوى الجحـيم ...؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قصة...