🦋
Pov kook
- أعرف كيف أتجاوز كل شيء وحدي، أعرف كيف أنام وفي قلبي ما يكفي من الألم فلما اشعر بالغربه والحنين واشتياق الى الماضِ اللعنه علي نسيان كل شيء علي ان اطوي الماضِ لطالما كُنت الشخص الذي - لا أتحدث و لا يصرخ ، لكنّي بدأت أنطفئ اللهـي الرحمه فقط لا ارُيد شيء غير الخلود ارى انُاسً يرحمونِ لا يشفقون علي لا ينعتونِ بالعاهر خنثه لقيط هذه جميعها كلمات اطلقت علي من قبل انُاس كرهوني بلا سبب فقط ارتُ شخصاً بجانبي اهذه حقاً كثيراً علي تشه يال حياتي الاثمه
End pov kook
- ها هو يحمل حقيبته ويغادر غرفه الحجز يسير الى عمله الاول كنادل واضعاً حقيبته المُترهله و المتشققه ارضاً مُخرجاً منها ثياب عمله واضعاً ابتسامه صفراء لتغطي شحوب وجهه الظاهر وها هو يفتح المحل ليُعُج الزبائن بعد دقائق معدوده اخذاً طلباتهم بأرهاق واضحاً عليه
- ها هي الساعه تدق الثانيه ظهراً ليسير بسرعه خارج المحل بعد أن اتهى من عمله الاول توجه الى عمله الثاني هو موصل بيتزا وبعد ان جمعها داخل صندوق توجه فوراً الى موقع المطلوب وعندما أراد ان يوصل اخر قطعه نظر مُطولا الى شخص ينظر إليه نظرات لم يفهما الصغير اراد تجاهله لكنه لمح الابتسامه مألوفه ابتسامه هادئه مظلمه لكنه شعر بشيء يشده نحوه شيء غريب نوعاً ما ليرن الهاتف مُعيدهُ الى رشده مُتلفتاً لكنه لم يكن بوسعه ايجاد الشخص
" نعم سيدي"
" واللعنه عليك لما لم تُصل الطلب بالوقت المطلوب"
" ا انا ا اسفه سوف اصل للمنزل "
" تشه كيف لي اثق بك عندما توصل الطلب خذ نقود ولا تُريني وجهك مجدداً"
" لا لا ا ارجوك انـا ب بحاجـ"
- لم يكمل بسبب ان مُديره اغلق الخط بوجهه ليردف مكملاً
" ا ارجوك انا احتاج هذه الوضيقهً"
- ها هو الصغير بعد ان اكمل توصيل الطلبيه يسير بلا هدف معين بلا تعابير واضحه فقط ينظر بغير وعي أخذاً زاويه يبكي بها او ربما يُفرغ الم قلبه قليلاً فحقاً الناس كالوحوش تأكل الشخص وهو أمامهم
- احس الصغير بأن السماء بدأت تُلبد الغيوم مُعلنه عن بكائها على حال الصغير وفعلاً بدأت تمطر والرعد صدح بأرجاء المكان ليضع الصغير يديه على اذنيه ويبكي بهستريه مُغمضاً عيناه بخوف
Flash back
- يجري طفل صغير في ارجاء البيت بحثاً عن امه ليفتح باب غرفتها بهدوء وها هو يحتظن صدر امه بكل قوه عند صدوح صوت مُخيف الى مسمعه احست والدته لتبتسم رغم ألمها ماسحه خصلات شعره السوداء
" لما رجلي الصغير خائف"
" ا اوما انا خائف من الرعد صوت مخيف"
- مسحت الام دموع صغيرها بحنان طابعه قبل متفرقه بأنحاء وجهه ليستقبلها قهقه طفوليه من صغيرها
" عزيزي لا تخف من شيء تغلب عليه كن اقوى منه قل جونغكوك اقوى منك حسناً"
- أومأ الطفل بغنج مغمضاً عيناه بسبب ثقلها مُريحاً رأسه بين احضان امه الدافئه متمسكاً بها بقوه خوفاً من فرارها
End flash back
- ها هو يفتح عيناه الباكيه لكن لاحظ وجود شخص بجانبه ليفزع
" م من ا انت "
" احقاً لا تعرفني جونغكوك"
" م من اين لك ا اسمي ا ارجوك ل لا تؤذيني"
" انا خُلقت لحمايتك وليس لأذيتك شريكي"
- حل صمت مُخيف وجونغكوك مصوب نظره على الرجل لا يعلم اين ومتى لكنه يعرف اجل ويعرف حق المعرفه لكن لا يعلم ا اين وعندما ابتسم الرجل
- فتح الاصغر عيناه على مصرعها وهو يعود الى الوراء بينما الرجل يقترب منه
" م ماذا تُريد م مني ا ارجوك دعني اذهب "
" حسناً لكن لدى طلب "
"مً ماهو "
- يقترب الاكبر من جونغكوك الخائف ليبتسم الاكبر مُجدداً لكن هذه المره احسن جونغكوك بشيء غريب يشده اكثر الى هذه الرجل و عندما ارتطم جونغكوك بالحائط اغتنم الرجل الفرصه واضعاً مرأة بيد جونغكوك الذي عقد حاجبيه بتسأل
" خذ هذه وعندما تشعر بالضيق او الحزن او عندما يضايقك احد فقط امسك هذه وقل كيم تايهيونغ وأياك ان تُعطيه لاحد او ترميه"
- ختم جملته بأعين حمراء قرمزيه وعروق خضراء بارزه تحت انظار الفتى الخائف والذي يرتجف تحت يده ليتنهد الاكبر هاماً بالرحيل
- لكنه سمع صوت ارتطام شيء بالارض ليرى جونغكوك قد اغمى عليه بسبب البرد وها هو يحمله بيديه مُعيده لمنزله ماسحاً ذاكرته عند لقائهم معاً فلا يُريد من جونغكوك ان يعلم بأن شريكه ليس سوى وحش يُريد قتل من يعتدي على ممتلكاته منتظراً لحضه بلوغ جونغكوك بفارغ الصبر
🦋
هلووو كيفكون نجماتي
اتمنى ستمتعتوا بالبارت
واتمنى تفاعلكم الجميل
لا تنسوا تعليق بين الفقرات
دمتم سالمين
أنت تقرأ
The devil 's dance// رقصه الشيطان
Tâm linhكان فتى في غايه الجمال واللطف لكن كل شيء تغير بسببي - كيم تايهيونغ - جيون جونغكوك - توب _ تاي - بوتوم_ جونغ كوك - نوعها BxB
