اليوم , اتجهتُ لعملي كالمُعتاد
مساعِدة في تصوير احد البرامِج التلفيزيونية , لكني تفاجئت من وجود هذا اللطيف الوسيم !
هل لاحظ مُراقبتي له ؟!
لقد نظر لي لعشر ثواني تقريبًا لكِن انهُ حقًا !!
لقد لاحظتُ انهُ شعر بالحُزن قليلًا عندما لم يُصبح في محور الحديث
ذلك الجرو يُحِب الحديث حقًا هو لم يتوقف عن التحدث والأبتسام لدقيقة !
ليُخبره احدكُم ان يتوقف عن التلفُت يمينًا ويسارًا ويبقى في موضع واحِد رجاءًا !
انا اُعاني هُنا مِن اللطافة !
يلعب بأوراق النص التي قُمتُ بتحضيرها عوضًا عن قِرائتها ؟ من اي حضانةٍ هرب هذا الطِفل !
لكِن ابتسامتُه اثناء التقاطِنا لصورة في النهاية كانِت حقًا !! لِمَ لا اجِد التعبير المُناسِب !
هل سألتقي بِه مُجددًا هذا الجرو ؟ :(
-
مرحبًا يا رِفاق !
لم اقُم بنشر اي شيء في هذا الكِتاب واعتقِد اني مُستعدة لتلقي الطماطم الفاسدة في مُنتصف وجهي 🌝💔
لم اعلِم بما علي ان ابدأ حقًا لذا فقد قُمت بِقصة مصورة بسيطة للسيد بيون ~
حقًا لم استطع مُقاومة صنع هذه القصة القصيرة اللطيفة !لقد كان لدي الكثير مِن الأفكار حقًا قبل بدأ هذا الكِتاب وما ان ضغطت على زر نشر بوف! تبخرت جميعها ;-;
حقًا علي ان اجِد عِلاج لذاكِرة السمكة التي امتلِكها تِلك 🤦🏻♀
لكني استمتعت حقًا بهذه القصة البسيطة :(
ماذا عنكُم ؟
حسنًا هذه بداية بسيطة للغاية ارجو ألا تكون حطمت من آمالِكُم لهذا الكِتاب 🚶💔
ارجو أن تستمروا في دعمِه وان تنال الفصول القادِمة استحسانكُم ~
أنت تقرأ
فراولة ; بيكهيون
Non-Fictionفقط كتاب يحتوي كمية لطافة مُبالغ بِها ؛ للسيد بيون فراولة . 180603