لا تفلتني

Six

مقتطافات من البارت السابق
غضب ريان بعدم حركته وتحركه من مكانه
فصرخ عليه ريان ((قلت لك تعال الي هنا))
ارتجف جسد نور وابح غير قادر علي التحكم في جسده
تقدم ريان منه بغصب وسحبه من زراعه بقوه والقاه علي السرير
✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌
اصبح الصغير يبكي بحرقه من شده الخوف ولم يشعر بنفسه وهو يبلل نفسه من شده الخوف

نعم ياساده لقد تبول الصغير علي نفسه من شده خوفه من ريان
صفر جين بتفاجؤ
جين :يا الاهي يارجل لقد اخفت الفتي حتي انه بلل نفسه من شده الخوف الست تبالغ قليلا بغضبك

ريان :انه طفل وقح ولا يجب التعامل معه الا بهذه الطريقه
الاهم من هذا اجعل احدي الممرضات ان تحضر له ملابس بدل التي بللها حتي انتهي من تنظيف جسده

جين ::حاضر ولاكن خذ البسه هذا القميص حتي تحضر له الملابس كي لا يمرض

سحب ريان نور معه الي الحمام المرفق بالغرفه
وجرده من ملابسه وكان يغسل له جسده وهو ينتحب ويبكي

حتي صرخ عليه ريان ::اصمت لا اريد ان اسمع صوت نحيبك هذا ولا عاقبتك افهمت
لم يتوقف نور عن النحيب بل زاد بكاءه
وتحدث من بين بكاءه بصراخ::لا تصرخ بوجهي ايها الكاذب المخادع انا اكرهك اكرهك

هذه الكلمات حطمت قلب ريان ولم يجب علي كلماته الجارحه
والبسه ذالك القميص كي لا يبرد حتي تاتي الممرضه بالملابس
وحاول ان يمسك بيد نور لكي يخرجه ولاكن نور ضرب يده بسرعه مانعا اياه من لمسه
وقام بالركض خارج الحمام لا بل خارج الغرفه يجري باقصي سرعه منه وهو يبكي وينتحب حتي خرج خارج المشفي نهائيا
وام يدرك اين هو حتي راي نفسه بحي قذر وغريب ولم يعلم اين هو حتي انه لم يدرك خروجه عاريا من المشفي لا يغطيه سوي قميص ابيض شفاف يصل الي منتصف فخذاه العاريان وبالكاد يغطي مؤخرته العاريه وقف يبكي ويرتجف ولا يعرف اين هو اواين يذهب

جلس نور مكانه في الارض يبكي حتي اظلمت السماء واصبح الوقت متاخر من اليل وهو مازال يبكي ولم يتحرك من مكانه

حتي اتي مجموعه من الشباب المشردين الذين يعيشون في هذا الحي الفقير

رجل 1 :انظرو ماذا لدينا هنا قطه حقا تستحق الالتهام
رجل 2: معك حق يارجل يبدو اننا سنستمتع اليوم بهذه القطه
رجل 3: (اقترب وامسك بيد نور الذي يرتجف حرفيا من شده الخوف وجره ورماه علي اللرض امامهم هم الثلاته)
انها قطه شهيه حقا ساستمتع بها اولا
رجل 1:لا تكن انانيا فل نستمتع معا
رجل 2 :اوافقك الراي
تقدم الثلاثه من نور ومزقو ذالك القميص الذي يخفي عورته
وبدا الرجل الاول في امتصاص عنق الصغير ووضع علامته الملكيه المقززه مثله ويقوم الاخر بتمسيد قضيب للفتي محاولتا في اثارته وكان الصغير يبكي ويحاول مقاومتهم وابعادهم عنه ولاكن جسده الضعيف لم يستطع ان يحركهم ولا انش واحد حتي
بدا الصغير يصرخ بصوت عاليا مستنجدا ب ريان
لم يحتج الصغير للنداء كثيرا لطلب المساعده
حتي وجد ان هناك شخص رجل جميع الفتيه الذين كانو يعتلونه في محاوله لاغتصابه
كان يبكي كثيرا حتي كانت عيناه مشوشه وغير قادر علي رؤيه
من انقذه ولم يكن يشعر بشيء سوي بمعطف زافيء يلتف حول جسده
وصوت يذكر انه سمعه من قبل يقول ::وجدتك اخيرا بعد كل هذا الوقت صغيري (وقام بتقبيل جبهته حتئ ذهب في عالم اخر تماما