في قريه صغيره مطلة على النهر هادئه بسيطه يعيش فيها البشر بامان اتى اليوم الذي يهجم فيه قطاع الطرق على القريه وسرقه واحراق كل ما فيها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حمل باكوغو كاتسوكي صديقه ميدوريا ايزوكو في عمر السابعه على ظهره من شده التعب لهروبهم خوفا من قطاع الطرق ذهب الاثنين متجهين نحو الغابه لكن لم يسر الامر على نحو جيد فقد قابلو في طريقهم رجلا غريبا الشكل يضع يد مقطوعه على وجهه.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هذا ما تذكره ميدوريا في السابعه من عمره عندما فقد صديقه المفضل في حادثه اختطاف امام عينيه..
في تلك الاثناء:
ميدوريا يرتجف خلف باكوغو : كاتشان كيف سنهرب من هناا
باكوغو : توقف ديكو عن الارتجاف فالنختبئ خلف الشجر هناك
*يسحبه من يده*
ميدوريا : ح-حسنا
*ميدوريا يسحق عصن شجره بقدمه*
شيقاراكي: من هناك؟؟؟
باكوغو: احمق لقد سمع ذلك!!!
ميدوريا: انا اسف جدا ماذا نفعل انه قادم!!
*شيقاراكي يبحث عن الصوت*
باكوغو: لاتتحرك من هنا وألا قتلتك هل سمعت؟
ميدوريا : حسناا لكن ماذا ستفعل!؟
باكوغو : لا اعلم لكن لا تلحق بي.
*باكوغو يركض ويضهر نفسه للرجل*
ميدوريا: (كاتشان ماذا تفعل...!!)
شيقاراكي: اوووه ما هذاا انت مجرد طفل اذا
باكوغو:ماذا تريد من القريه ارحل الان ايها المختل!!
شيقاراكي: انك طفل شجاع ما رأيك ان تأتي معي ليراك الزعيم.؟ باكوغو: ههه من قد يذهب معك ايها القمامه القذ...
*لم يكمل باكوغو كلامه حتى وقع على الارض اثر لكمه علىبطنه*
شيقاراكي: اااه لهذا لا احب الاطفال لكن يبدو بانه مفيد
*يحمل باكوغو*
ميدوريا وهو يبكي : اترك كاتشان!! باكوغو : ل..لم ..تحرك..ت..!!!! الم اخ..برك... ان تختبئ؟!!
شيقاراكي: ماذا اهذا صديقك لن اخذ طفلين هذا كثير وداعا الان..
*يختفي شيقاراكي في لمح البصر ومعه باكوغو*
لم ينسى ميدويا اختفاء صديقه امام عينه لمده 10 سنوات
*بعد 10 سنوات*
ميدوريا:مجددا ذلك الحلم ؟ يبدو بإني لن انساك ابدا كاتشان *ابتسامه حزينه* لكني سأجدك يوما ما اعدك
يخرج من منزله في الغابه وهو يرتدي زي اخضر اللون
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
للذهاب لاصطياد الطعام الذي سيستخدمه لمده اسبوعين في الصباح الباكر مع العلم انه ليس الا فتى في 17 يعيش وحيدا في غابه مظلمه بعد ان حرق قطاع الطرق قريته بكل من فيها
ميدوريا: اوهه احتاج لاصطياد اللحم اليوم لم اكل اللحم من اسابيع اشعر بفقر الدم :") اضن اني لن اعود حتى الغد اذا
يبدء بالسير متجه لوسط الغابه حتى حل الظلام ولكن..
ميدوريا: (هنالك من يتبعني انا متاكد من ذلك! لكني لا اعتقد انه بشري ايضا فانا لا استطيع معرفه ان كان هنالك بشر حولي)
