هِيامْ

Part 5♥️♥️••

‏نظرا له يزن بالصدمة وقال : كيف أتعلم.

ابتسم سيد طه بخبث وقال : انا اعلم كلشيء.

نظر له يزن وقال بتهديد: ان حاولت حتى ان تخبره بأن والدي كان قد خانها س اذبحك هل تفهم .

قال سيد طه ورفع يديه : لا لن اقول شيء لا تخف انا مسالم . وابتسم ابتسامته الصفراء
فنظر له يزن ب تقزز وذهب للسياره

ركب السياره فوجد ابراهيم يحدق بقبر والديه نظر له بحزن وقال: هيي هل انت بخير عزيزي .

التف ابراهيم وقال وعيناه بها دموع: نعم لكن اشتاق لهما كثيرا كثيرا.

فلم يتحمل يزن منظره وكان يعتليه الحزن ف اقترب منه واحتضنه واصبح يربت على رأسه وظهره وهو يهدأه ببعض الكلمات مثل :حسنا مضى مضى ، اهدأ صغيري ، شش سيكون كل شيء بخير ،

وبعدها انهى هذا العناق ونظر له وابتسم وقال: هل نذهب الان؟؟ . هز ابراهيم ب رأسه ف اقترب منه وقبل رأسه ومسح عليه وابتسم له وذهب ،

الى ان رن الهاتف
: ‏أهلا نعم جابر حسناً أن سوف اذهب هناك هل معكى آدم حسناً الى اللقاء.

قال ‏إبراهيم بصوت خافت :الى أين سوف نذهب ؟.

فقال له  يزن :إلى صديقي جابر هو يسكن في فندق . ف اومئ ابراهيم برأسه .

‏وصلوا كل من يزن وابراهيم للفندق وترجلو من السياره وصعدوا ل غرفه عمر وكان الفندق ل رجال الاعمال وعمر كان لديه جناح فيه وصلوا للغرفه ورنو الجرس ،

فتح لهم جابر وقال: واخيراا لقد تأخرتم احضرنا الطعام هيا . اقترب يزن وصافحه واقترب ابراهيم ف

احتضنه جاير وقال: كيف حال صغيري اليوم . اومئ ابراهيم ب رأسه فقال له جابر: انت صبي كبير لم تعد طفلاً بعد اليوم حسناً وتقبلت انهم توفوا وكان قضاء وقدر صحيح .

اومئ له ابراهيم ف قبل جبينه وقال: احسنت عزيزي ،

دخل يزن فوجد عمر و ادم يتحدثان

وجهه نظر يزن•••
دخلت ف وجدت صغيري يتحدث مع عمر حسناً ما اللعنه مع ملابسه لماذا هي ضيقه لهذه الدرجه ووجدته يضحك مع عمر ماللمضحك ماذا قال له ماذا فعلوا في غيابي ماللعنه اللتي تحصل ؟؟

اقتربت من عمر وقلت: اذاً اضحكوني معكم .

ابتسم لي عمر بدفئ وقال بصوته الخشن : اهلا بك يزن . نظر للباب فوجد ظهر ابراهيم حيث انه كان يربط حذائه ف اكمل وقال : اذا اتيتم ب فرد جديد من عائله جدامان .

نظرت له وقلت : نعم هاذا اخي الصغير . وبعدها ناديت ابراهيم ف التف بسرعه

وجهه نظر عمر ••••
ناداه يزن ف التفت له بسرعه ماهذا اكاد اجزم ان لديه اجمل ملامح صحيح ان تحت عينيه بعض الهالات ووجهه ابيض ولكنه مع ذلك يبدوا كالملاك