اتلعبين معي صغيرتي ؟؟

138K 1.2K 69
                                    

يجلس فوق الكرسي و في يده كاس من النبيذ و يده بيده الاخرى سجارته ..يجلس يفكر في معذبة قلبه و مرهقه رجولته و اللعنة ما من شخص وقف في وجهه يوما ما او تجرا و فكر في ذلك

ام هي نظرة فقط في عيناها يذوب عشقا و تحترق قلبه حصنا عبر حصن فكيف و اللعنة تقوم بذلك هل هي ساحرة ام مشعوذة داعرة ... فلتستيقظ من النوم واللعنة و لسوف اعذبها على جمالها و برائتها

بينما هو يفكر استيقظت هي من احلامها الوردية التي ترى فيها زوجها و مغتصبها و سارق عذريتها كفارس احلامها الذي لاطالما حلمت بالزواج به في طفولتها تسال نفسها ماذا فعلت لكي تقابله ز بتزوجها غصبا عنها ....هو يملك نساء اكثر من خصلات شعرها و اجمل منها و العنة متى يمل و يطلقني اريد العيش حرة ليس في ظله

تقابلت عينيها بعينها بينما هي انزلت عينها بسرعة خوفا منه خوفا من عينه التي شبه الصقر و خوفا من ان يشعر باستسلامها بين يديه كيف و اللعنة رائحته الممزوجة برائحة السجائرتجعلها مخذرةو كالدمية بين يديه ...تهز راسها بعنف بين قالت في سرها " لا لا ايتها الداعرة هل انت عاهرة من عاهراته لتستلمي له فليذهب للجحيم و اللعنة اريد الخروج يجب ان افكر في خطة للهروب من هذا الداعر الكبير " بينما هي تفكر قاطعها صوته الرجولي الممزوج ببحة خفيفة متكلم بجدية " اتريدين عقاب صغيرتي؟ كم مرة قلت لكي لا تلعني و اللعنة الا تفهمي انت " صرخ في اخر جملته بينما كسر الكاس الذي كان بيديه و عينيه اصبحت تستشيط غضبا وقف اتجاهها و مشى بكل ثقة اتجاهها

فيولت بوف...

♥♥♥♥

اللعنة كيف عرف بذلك يا الاهي اريد العيش ...اكاد اتبول على نفسي...لماذا يتقدم نحوي و انا شبه عاريه من ما فعل بي امس...ماذا افعل لا اريد اظهار ضعفي ..امي اين انتي..انقذيني ...

لا تعرف متى اطلقت شلال دموعها تحبس شهقاتها بينما تنزل راسها لكي لا يشفق على حالها ....هو يعرف انها تخاف منه و بشدة ...و من قسوته عليها... يغار بشدة بينها هي لا تصدق بانه يحبها او يغار عليها
هي عبارة هن دمية فقط له تشبع شهوته كما تشبعها له نسائه ..الهذه الدرجة هي رخيصة عنده ياتيها في اخر الليل بينها رائحة نسائه مازالت ملتصقة في جسده ...اهذه هي الرجولة بحق السماء
لا تعرف متى اتتها صفعة قوية تكاد تجزم انها لا تستطيع السماع من قوتها اجهشت بالبكاء بينما كل صفعها مرة اخرى و مسك شعرها بعنف بينما يتحدث بسخرية ممزوجة ببعض من القسوة " امازلت تريدين اللعب صغيرتي ..اظن ان حبيبتي الصغيرة تريد الرجوع الى ليالينا السابقة هاااا " بينها يشد على شعرها بقسوة " تحدثي و اللعنة كفى عن البكاء كوني امراة و اللعنة ايتها الداعرة انتي اسوء امراة قابلتها في السرير "
صرخت به قائلة " ايها الداعر القذراذهب الى نسائك و طلقني ابا تفهم هذا انا اكرهك اكرهك ايها العاه.. لم تكمل كلامها لينهل عليها بالصفعات و الركلات بيننا عيناه تشتد غضبا " ايتها العاهرة!!! ماذا قلتي تكرهينني ها!!! لاقتلك انتي و اختك و الله احرق لاكل قلب اختك امامك ايتها الداعرة سوف نرى "

بسماع اسم اختها فقط اصبحت تنحب و تبكي بينما تمسك شعرها و تتوسل اليه " لا لا يا حبيبي انا هي الداعرة العاهرة الرخيصة لا تقتل اختي ارجوك ...لقد بقيت رائحتها هي فقط ارجوك اريد استنشاق رائحة امي بها ارجوك عزيزي سالبي كل ما تامر به " نظر لها مليا ثم نهض ذاهبا للبار اخذ كاس و بقي ينظر للمحبوبته الصغيرة هي تعرف كيف تلعب معه جيدا كيف و لا هي تربية على يديه ابتسم بسخرية قائلا " انتي غبية اتظننين انني لا اعرف على موضوع هروبك التي خططته مع الخادة ايتها التافهة " نظرت له بصدمة كيف عرف هذا و اللعنة هل هناك كاميرات في الغرفة لكي يرى ماءا تفعل هزت راسها بعنف ...هي تعرف انه لا يريد اي كان ان ينظر لزوجته و هو ليس لديه و قت لكي يشاهد كل شيى حولها فهو لديه اجتماعات دولية اغلبها سرية كثيرة نظفت حلقها قائلت " كي..ف عرفت ..بهذا ..." لفت غطاء السرير على جسدها العاري المملوء بعلاماته عليها و الذي لا يخلو منها مرة على ذاكرتها ذلك اليوم المنحوس البائس حيث حاولت استعمال بعض من مستحضرات التجميل لكي تخفي علاماته الزرقاء و الحمراء في جسدها للذهاب للحفلة معه.... في تلك الليلة لم ترى النور بعيناها الغى الحفلة بمجرد عدم رؤية علاماته على جسدها ....بقي طوال الليلة  يمتص في رحيقها و يمارس معها تارة بقسوة و تارة بحنية عندما يشفق عليها ..لا تعرف كم من جولة مارس معها لانها في كل منتصف جولة تفقد وعيها الى انا تشعر به يقبلها بقسوة لكي تستيقظ ...مجرد تذكرها هذا اليوم البائس امتلات عيناها بالدموع
عيناها و انفها المحمران من شدة البكاء بينها شعرها ينهال على وجهها ليغطي ذلك الوجه الملائكي البريئ ...تجعل من كل رجل عاشق ولهان تحت قدميها ..

تمشي ببطى بينما تتاوه بخفة من شدة الالم الذي في منطقتها بينما عينيها في الاسفل ...ينظر لها و كانه و لاول مرة يراها و اللعنة هل تريد قتله
وقفت امامه تفرك يديها بشدة دليلا على توترها .....و فجاة


هذه اول رواية لي في ويتباد اتمنى انها تعجبكم  و تتمتعوا بقرائها علقوا بين الفقرات بليييز و لا تنسو فوت اذا شفت تفاعل راح انزل بارت جديد
شكرا و باي ♥♥♥♥♥♥ 

ارهقت انوثتي  (+18)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن