قابلت مغتصبي

part2

لايسمع في تلك الغرفة الا صوت التاْوهات التي تدل على الاْلم  واْصوات التاْوهات الرجولية التي تدل على الاستمتاع واِرتطام الاْجسام وصوت صراخ دوا في المكان اْجل اِنه صوت رنيم التي تبكي وتصرخ من الاْلم لاْن جونكوك كان يضربها بحزامه

جونكوك"هيا بيبي عدي معي ليضربها ضربة اْخرى جونكوك بصراخ "قلت لكي عدي معي اْيتها العاهرة الصغيرة رني بخوف" وا وا وا واحد ليضربها مرتا اْخرى رنيم باْلم" اِ اِ اِ اِثنان ....................................................................................................... رنيم يكاد يغمى عليها من الاْلم" م م م م م م ئ ئ ة""مئة"" ولكن جونكوك لم يكتفي بذلك ليمارس معها باْبشع الطرق وهي مغمى عليها من الاْلم متناسي تماما اْن القابعة اْمامه تبلغ من العمر 14 سنة لتنتهي تلك الليلة الممتعة بالنسبة لجونكوك زالمئلمة لرنيم ليقترب منها كوك ويهمس" سوف نلتقي ثانيتا لياْمر حراصه اْن يرموها اْمام منزلها

العودة الى الحاضر

اْم رنيم في نفسها "سوف اْجدك اْيها السافل وسوف اْعاقبك لاْنك سلبت اِبتسامة طفلتي اْما رنيم فنامت في حضن والدتها من كثرة البكاء

في مكان اْخر

جونكوك ياْمر رجاله" اْخرجو هذه العاهرة من هنا

رجاله" حاضر سيدي ليتنهد جونكوك ويقول في نفسه لقد مرت 3سنوات ولم اْجد جسما مثيرا مثل جسم تلك القاصرة اللطيفة

خادم جونكوك وهو صديق طفولته اِسمه تايهيونغ

تايهيونغ شاب وسيم ولطيف زمثير في نفس الوقت وهو صديق طفولة جونكوك يبلغ من العمر 24سنة وهو يساعد جونكوك في كل شيء ولاكن هو لايحب تصرفات جونكوك المنحرفة وخطفه البنات القاصرات واِغتصابهن باْبشع الطرق ولاكنه يضل صامت لاْنه يعرف سبب تصرف جونكوك هكذا

تاي" جونكوك اِن السيد جيون يريدك

جونكوك" حسنا تاي تاي سوف اْستحم واْتي

تاي"حسنا لينزل بعدها الى السيد جيون

سيد جيون"هل اْخبرته

تاي" اْجل اِنه قادم

سيد جيون"حسنا شكرا لينزل بعدها جونكوك بتلك البذلة السوداء التي تجعل اْي شخص ينضر اِليه يقع في حبه

هيك كان شكل جونكوك

السيد جيون"صباح الخير بني

جونكوك باِبتسامة"صباح الخير اْبي تبدوا جميل اليوم ليردف السيد جيون"ليس اْجمل منك لينضران الى بعضهم ويبتسمان ليقاطعهما تاي"سيد جيون السيارة وصلت هل نذهب لينضر جونكوك بتساْل "الى اْين ليردف السيد جيون" سوف نذهب الى بوسان حبيبي جونكوك"حقا ابي السيد جيون" اْجل هيا ولا تقلق فتاي حضر كل شيء لينضر تاي الى كوك " سيدي  هيا سوف تتاْخران

في مكان اْخر

ام رنيم" حبيبتي جهزي حقيبتك سوف نذهب عند جدك في بوسان

رنيم" حسنا اْمي لتذهب وتجهز الحقيبة وبعدها يستقلان سيارة اْجرى ويذهبان الى بوسان

اْم رنيم تنضر بحزن الى اِبنتها التي طوال الطريق تنضر عبر النافذة بحزن لتقول في نفسها " اْنا اْتمنى اْن تجد اِبنتي الراحة في بوسان وترجع مثلما كانت . ولكنها لا تعرف اْن في بوسان سوف تتغير حياتها بفضل ذلك الشخص الذي دمرها حيث يتحول هذا الكره الى حب بين الطرفين

اْسفة لاْنوا البارت قصير بس بوعدكم البارت الجاي راح يكون اْطول اِنشاء الله

وكتبولي في التعليقات راْيكم بالرواية

باي بحبكم