شبق

2K 32 11
                                    


بيون بيكهيون

‏أُريد شخصًا يحبني لدرجة أن يوشم حروف إسمي بصدره،
‏شخصًا يحبني لدرجة أن يسجد لي،
‏شخصًا يحبني لدرجة أن يبصق في وجه أمه لأجلي..
بكاء عارية





الايام في منزل عائلة اوه الصغيرة تمر بِـ ملل شديد فَـ الصباح كـ المساء و اليوم كـ الغد ..
لا جديد سيهون ما بين العمل و الاصدقاء ليعود للنوم بعد أن يعتني بطفل مدلل لا يترك السرير منذ ليلتهم الجامحة

وفهوا  المُتعب لا يفارق السرير   َ ليلتهم  انتهت بِحتفال صاخب و مراسم استقبال جائعة ..

" هل لازلت لا تشعر بخير !؟"
كان سيهون الذي خرج من الحمام بعد ان أخذ حمام دافيء في الصباح البارد .. يلف خصره يُخفي ما يُرهق الأعين

" لا لقد تحسن الامر قليلاً "

قالها بينما لازال يستلقي على معدته مُفارق بين قدميه لا يستر عُري جسده الا أطراف غطاء السرير ..

" الا تريد ان تردي بعض الثياب ..!!؟
ربما سروال نسائي مما تحب و ثوب منسدل يستر جسدك من نهش عيني له !"
و هنا ازال بيكهيون الغطاء تماماً
بِـ عناد

ليظهر مواخرته للاخر عضوه الذكري يرتخي أسفله و عضوه الأنثوي المحمر و فُتحته الملتهبه بخفه
و تكره قضيب اوه سيهون عندما تمتلئ به ..

" و حتى ان أراد قضيبك اكل جسدي لن تفعل "

قهقه سيهون بينما بداء بتقبيل مواخرة الاخر العارية ..

" أسفه لم أسيطر على نفسي لقد مر وقت منذ ان فعلنها .. "
زمجر الصغير بغضب و الم ..

" وغد مُحتال "
قُبلة على عُري كتفه بينما يمسك غطاء السرير يلف بها جسد الاخر ..
" أخبرتك ان تضاجع لوهان
و ذالك العين يمتلك فُتحة مواخرة واحده لما اخترقت طفلتي همم !؟"
عبس بدلال فهوا احب الأمر في تلك اللحظة
لكن ما تبقى من الم أغضبه
ادار سيهون بيكهيون اليه ليُقبل شفتيه و يهمس
'بِأسف '..

يحمل سيهون بيكهيون ليضعه في حوض الاستحمام الذي حضره له بينما سيهون وضع الاخر في الحوض ليجهز له بعض الثياب همس من الاخر الجائع جعله يلتف ..

" دادي انا جائع لحليبك "

بيكهيون الذي يرخي جسده في حوض الاستحمام و ينظر لسيهون بجوع و شبق يعتري جسده
" بيكي لدي عمل .."
همس سيهون لا يريد ان يرفض مضاجعة الاخر بشكل يغضبه ..
فـَ الآخر أن غضب سيكون فُتحة للجميع حتى الموت
همس بغنج
" قضيبك ..
اريد امتصاصه فقط "

همس بها لينظر لعيني الاخر مباشرة و يرادف ..
" أشتهي طعم قضيبك في فمي "

و من منا يرفض ان تمتص شفاه بيكهيون قضيبه ..
عينيه التي تُقْلب بشغف اثناء الجماع ..
امتصاص شفتيه و مهارتهما في اثارة اَي جنون ..
تأوّهات التي تجعل من اَي رجل يقذف بسمعهم فقط ..
سيهون ينسى لوهان و ينسى ما يمتلك من اسم عندما استولت شفاه زوجه الخليع على قضيبه ..

على ركبتيه يقف عاري مُبلل الجسد بينما يفتح ما يلتف على خصر زوجه يُخفي ذكورته ..

يطبع قُبلة ناعمه علو راس قضيب الأكبر بينما يُمسك بكرات خصيتيه يدلكهما بِلطف ..

" احُب قضيبك حقاً سيهونااه ..
انه يُمتعني بنظر له فقط "
أنهى حديثه ليلتهم بين فكيه قضيب الاخر يقوده للجنون ببطاء ..

" اللهي الرحمه "

سيهون الذي يكبح نفسه ان لا يقذف بينما يقبض على خصال الاخر بشدة ..
" العنه بيكي يكفي .. "
صرخ بها يُبعد الاخر الذي يرفض ترك قضيبه ..
و كُل ما حاول  سيهون ان يبعده سيزيد بضغطه على قضيب الاخر
الذي ينبض بجنون ..

" اللهي "
و هنا سيهون الذي قذف
في فم الاخر الذي تلطخ  وجهه بِمنيه  ..
" بيكي لا تبتـ.."
بُتر حديث سيهون عندما راء الاخر يلعق ما تبقى على يده بِلذة ليهمس بِصدمة ..
" شبق لعين "








اعطوني فكرة عن شخصية بيكهيون ايش حسينها !؟

و رائيكم في البارت ..

صح في رواية جديدة لي اتمنى تدعموها
احبكم

Velvet Monsterحيث تعيش القصص. اكتشف الآن