مختصره،
كانت هناك فتاه تعشق الوحده لا تحب اي انسان ولا تحب اي شيء اجتماعي.
وكانت تعيش في منزل لوحدها لا يوجد عندها عائله كانت لاجئه كانت تخاف من الوحده لكن عندما رأت ما مرت به من صعاب وعند فقدانها عائلتها قررت ان لا تخاف وأن تعيش وحيدة.
ليس كره في الناس لكن عندما توفيت عائلتها لم يساعد احد من الناس عائلتها وهكذا صارت تحب الوحده وفي يوم من الايام رءاها شاب جالسة على صخرة وبين يديها صوره وعيناها منهارتان من البكاء وذهب اليها ثم، سألها لماذا تبكين،
فقالت.ْ له من انت؟
قال: ْانا احب ان اساعد الناس انا لا احب انا احد يساعدني ومن بعد ذالك شعر انها تفقد اشخاص اعزاء على قلبها.
وقرر ان يساعدها ويسعدها لانه قد مر بهذا الشعور بسبب فقدانة لوالديه واخته الصغيرة ويوما ًبعد يوم كان يأتي عندها كي يسعدها وتعرفت عليه وعرفت كل شيء عن حياته وهو كذالك عرف عنها كل شيء لكن عندما كانت تراة كانت تتبسم رغم بكائها لانها لاتريد ان تجعله حزين.
ثم مرت الايام ومرت السنين ثم قرروا ان يعيشوا سوياً حياه مليئه بالحب والحنان.

أنت تقرأ
ألتقيت بك صدفة،😻
Espiritualفوتوا واقرئوا القصة.🌷🌷 واعطوني رأيكم فيها بتمنى تعجبكم .⚘ بتمنى تصوتوا ع القصة . 🌸 وشكرا للجميع ، اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد 😻