جوي فتاه شابة شديدة الجمال تقع في لعبة القدر التي تجعلها تتزوج شاب لاتعرفه يدعى بهوسوك وهو شريك والدها بالشركة
ياترى هل سيكون لطيفا معها؟
هل ستنسى حبها؟ هل ستكون قادرة على اخراجه من قلبها الموصد عليه منذ زمن؟
هل سيقع لها؟ هل ستقع له؟
هذا ماسنكتشف...
عند هوسوك ذهب بسرعة البرق إلى المنزل ويصل بعد دقيقتين فقط.. ليس أكثر... هوسوك: يدخل يا جين اللعنة عليك ساقتلك أقسم تنزل فتاه من الدرج وترتمي بحضن هوسوك. بيلا:اخي ارجوك صديقك مخيف جدا يظهر جين من العدم ويبادر بمحاولة اخافه بيلا بحركات وجهه المتناغمة مع الاصوات التي يصدرها جين:يا مابك قلت لك فقط سنشاهد فلم رعب ويقهقه هوسوك :جين اهدئ ارجوك انها تخاف الرعب ايش... جين :اوف حسنا سأذهب وداعاً هوسوك:يبتسم حسنا وداعاً يصعد كل من بيلا و هوسوك لغرفهم ويغطون بنوم عميق (نيالن انا بدي نااام 😭) عند جوي بعد ان انزلها هوسوك وذهب دخلت لمكان عام مظلم مخيف بالطبع مسكن الأموات والأرواح دخلت للمقبرة توجهت بسرعة باتجاه قبران بجانب بعضهم كل منهم ابيض عليه بعض الزهور البيضاء و الأعشاب الخضراء
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جلست بجانبه تتحسسه باناملها وتصنع دوائر وهمية عليه، سمحت لدموعها بالنزول لتسقي بها قبر والدتهاو والدها بدأت بالنحيب وتكلم نفسها ظنا منها انها تكلم ارواحهم ولا أحد يعلم ان كانوا يسمعونها ام لا، لكنها كانت مؤمنه انهم سيستمعون لها وسيوحوا لها بالطريق الصحيح الذي عليها سلكه جوي:ابااه امااه العم كيم سيزوجني انا وافقت لاجله هو رباني واعتنى بي بكلحب لا أستطيع التفريط وعادت للبماء اشد من ذي قبل واستلقت محاوطة بيديها قبر والدتها لتشعر بالدفئ الاسري الذي حرمت منه منذ زمن ليس بقصير، تعبت من البكاء والنخاب والتفوه بكلمات غير منتهية غفت دون ارادة منها في الصباح يستيقظ هوسوك بتتعب يذهب للحمام بكسل يستحم ويخرج يرتدي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يخرج ليطنطن هاتفه يرفعه ليجيب كيم: بقلق* مرحبا هوسوك هل جوي معك هوسوك :لا لما؟ باستغراب كيم :لم تعد منذ البارحة ظننت انها مازالت معك هوسوك :لا لكن لاتقلق ساجدها وداعاً كيم :وداعاً يخرج هوسوك من المنزل والقلق يمتلئ جوفه يجول بباله أفكار كثيرة واللعنة كلها غير مبشرة بخير ركب سيارته وقاد بسرعة للمكان الذي اوصلها اليه لينزل ويدخل التربة ويجول بناظريه المكان بحثاً عن المنشودة لمح ببصره جسد متكور على نفسه ليعاود النظر بتمعن اكبر ليتعرف عليها اوه جوي اه لما قد تنام هنا يحملها ويتجه للسيارة يفتح الباب بصعوبة ويضعها يثبتها بحزام الامان ويصعد بكرسي السائق جوي :بدأت تفتح عيونها بتثاقل وهي تهمس امي..لا.. امي لاترحلي.. اسفة لا تتركيني هوسوك :التفت لينظر لها ويغوص ببحر عينيها ولم يشعر بنفسه الا وقد كور وجهها بكفيه و نطق بقلق يااه جوي مالك جوي :تفتح عيونها لتردف ماء.. ارجوك احضره لي هوسوك : خذي يعطيها قارورة ماء جوي :تأخذها وتشرب الكثير تبعدها عن فمها شكراً لك هوسوك :العفو لكن جوي أ. انت بخير؟ بقلق جوي :اجل بخير كان كابوساً لعين هوسوك : ينطر له حسنا ويقترب منها حتى ان انفاسهم مزجت معاً ويطبع قبلة على خدها ويبتعد اتصلاباكي يسأل عنك جوي :تفيق من تخدرها بسبب انفاس الآخر امم. ماذا. والدي امم. حسنا ساراه اليوم يصدر صوت من معدة جوي معلنا عن خلائها من الطعام تسمع الصوت وتتصبغ بالاحمر خجلاً هوسوك:انك..... انتهى 😍😍😍😍😍😍سارانهي
