وقفت بقوه ملامحها متهجمة ثم نظرت لهم :«ماذا بكم؟ واللعنة تايلور وصوفيا لقد كنتم حبيباتهم، وأنتِ لورين ما دخلك أنتِ بهم؟ مجرد معجبة سخيفه لن يشعروا بكِ ولو كنتي تموتين هنا، لَم أجلس معكم ولو لمرة واحدة إلا واستمعت لكل الثرثرة عن هل سيعودون كفرقة. لما يختفي زين كثيراً، هل من تحديثات عن لوي؟ ما اللعنة.» قالت وأمسكت رأسها التي تكاد تنفجر.
«اهدأي سيلينا فقط اهدأي، تعلمين جميعنا معجبون رغم تركهم لنا ورغم تفرق الفرقة منذ ثلاث سنوات إلا اننا لازلنا مهتمون. » قالت صوفيا بحزن.
«اللعنة يا فتيات أنظرن. » قالت تايلور بصراخ وهي تمسك هاتفها.
«اوه انه لوي الآن في حانة وبجانبه لوتي. » قالت لورين وهي تنظر بشفقة، نظرت سيلينا في هاتف تايلور بفضول لمعرفه ما شكل هذا لوي.
لم تكن الصورة واضحة ولكن كل ما علمته انها هي نفس الحانه التي تذهب إليها، لا يهم.
#Selena's P.O.V
«فتيات ستبيتون؟ » قلت واومأ ثلاثتهم لأوافق .
كنت سأصعد لأنام ولكن نظرت في هاتفي لأجدها رسالة من زين.
في الحقيقه نحن أصدقاء ولكن بالطبع لن اخبرهم.
انا مصممة حفلات لذلك اعمل مع زين بالخفاء بين الحين وللاخر وفى الحقيقه هو صديق جيد.
فتحت الرسالة بينما ألقي بجسدي علي المقعد.
من: زين قوس قزح.
إلي: سيلينا وقاحة جوميز.
«مرحبًا يا وقحة اتمني لون شعري الجديد قد نال إعجابك. »
«-تم ارسال صوره-»
من:سيلينا وقاحة جوميز.
إلي: زين قوس قزح.
«اتمزح معي؟ ازرق زين بحق اللعنة، لم اكذب بقولي انك زين قوس قزح. »
من:زين قوس قزح.
إلي:سيلينا وقاحة جوميز.
«حركي مؤخرتك وهيا للحانة الان اريد الرقص مثل مايكل جاكسون، ثم لا تُلقبيني هكذا قد يبدو الأمر شيئًا آخر. »
من:سيلينا وقاحة جوميز.
إلي:زين قوس قزح.
«قادمةٌ، فقط عشرون دقيقة يا قوس قزح. »
«آسفة يا فتيات صديقتي مريضة يجب أن اذهب لها لقد علمت الآن. » قلت واومأ الجميع بأسف.
صعدت لغرفتي ثم ارتديت زيًا مناسبًا كـ بنطال قصير أبيض وكنزةٌ قصيره كتب عليها عباره directioner وفي الواقع هي خاصه بِـلورين.
خرجت من المنزل لأصعد دراجتي النارية، أقود حتى الحانة
اتصلت ب زين مرة، اثنتان، ثلاث.
أنت تقرأ
متشابهه مع النجوم || ون دايركشن
Fanfictionانا كنجمة في محيط لم أكن لأغرق به قط.. أرى الجميع من حولي مبهور بتلك الفرقة الذي قد انتهى أمرها منذ سنوات، أرى أن الأهتمام لازال بالغًا في الوصول لمعلومات عنهم ..ويبقى السؤال في ذهني هو «لمَ يحبونهم هكذا؟»، ويبقى سؤال كل من حولي جهرًا «هل سيعودون ي...
