#Zayn's p.o.v
من: زين قوس قزح
إلى: سيلينا وقاحة جوميز
12:00 am
«سيل أحتاجك نوعًا ما..»
من: سيلينا وقاحة جوميز
إلى: زين قوس قزح
12:12 am
«آسفة لقد رأيتها للتو .. ماذا يحدث؟»
من: زين قوس قزح
إلى: سيلينا وقاحة جوميز
12:12 am
«لدي غدًا مقابلة مع رفيق لطالما كنت أقدسه، لن تعلميه حتى وإن أخبرتك.. أيمكنكِ البقاء بجانبي غدًا؟»
من: سيلينا وقاحة جوميز
إلى: زين قوس قزح
12:15 am
«بعدما فعلت ليلة أمس يجب أن أرفض.. لكن حسنًا سأكون لديك في العاشرة صباحًا.. اعتني بنفسك»
من: زين قوس قزح
إلى: سيلينا وقاحة جوميز
12:17 am
«حسنًا طابت ليلتك.»
-
أغلقت الهاتف ووضعته بجانبي وجلست أتذكر شيئًا ربما لن يجدي نفعًا تذكره ولكن في الحقيقة اشتقت لهم نوعًا ما .. غدًا سأقابل نايل وستبقى سيلينا بجانبي ربما سيمر الوقت بخير..
في الحقيقة نايل الأقرب إليّ من الجميع.
أريد إخباره بأنني لم أكن سلبيًا يا صديقي كنت بحاجة إلى الاحتواء..
#الساعه السابعة صباحًا
#louis's p.o.v
استيقظت من نومي وفتحت عينيّ ببطء لأكتشف أنني ما زلت في السيارة أمام البار .. جاكيت تنبعث منه رائحة نسائية حول جسدي
الغريب أنني لازلت بملابسي، إذًا لمَ هذا الجاكيت هنا لطالما لم تكن هناك عاهرة هنا!
أبعدت الجاكيت ونظرت حولي لأجد حبة دواء للصداع وماء، شربتها ثم وضعت الجاكيت بالكرسي بجانبي لأجد خطابٌ ورقي
«مرحبًا، أعلم أنك لن تتذكرني الآن ولكن بالفعل لم أكن عاهرة ولا معجبة متهورة، لم أكن سوى فتاة علمت أنك مشهور فقط منذ دقائق قبل أن تحدثك. أردت تهوين آلآمك فقط، كل ما أردت قوله احتفظ بالجاكيت هو بالأساس يخص شاب وليس فتاة.. بالفعل الهواء شديد بالخارج، وأيضًا ثق بي جميع معجباتك بالفعل بحاجة لرؤيتك بخير مرة أخرى سأكون ممتنة لرؤيتك بخير ورؤية فرحة على وجوه أصدقائي المهووسات بك».
«اوه.. خطاب مشجع بالفعل» قلت لنفسي ثم بدأت القيادة حيث منزلي
رن هاتفي وكان نايل، كم هو لطيف دائمًا يتابع الجميع ويطمئن عليهم
«مرحبًا نايلو» قلت بابتسامة بينما أضع الهاتف على مكبر الصوت لأستطيع القيادة.
«مرحبًا تومو، ستأتي معي اليوم شئت أم أبيت لديّ بعض الأعمال مع صديق وأريدك معي، أراك في الثانية عشر ظهرًا» قال نايل سريعًا ثم أغلق الهاتف.
أنت تقرأ
متشابهه مع النجوم || ون دايركشن
Fanfictionانا كنجمة في محيط لم أكن لأغرق به قط.. أرى الجميع من حولي مبهور بتلك الفرقة الذي قد انتهى أمرها منذ سنوات، أرى أن الأهتمام لازال بالغًا في الوصول لمعلومات عنهم ..ويبقى السؤال في ذهني هو «لمَ يحبونهم هكذا؟»، ويبقى سؤال كل من حولي جهرًا «هل سيعودون ي...
