زين مالك المغني الاجنبي وعضو وان دايركشن السابق ،
سارة فتاة عربية تعيش في لندن وتبلغ من العمر 20سنة
وهي من معجبين زين مالك
سيحدث شئ غريب ويجمعهم
وهل سوف يحبها ؟
وما هي المشاكل الذي سيواجهونها ؟
تابع
- أول رواية ليا يارب تعجبكم
قالت : لا اعلم ولكن اظن اني لا استطيع ارسال لك يومي بعد اليوم
ظل زين يقرا الرسالة ولم يستوعب لماذ تفعل هذا هل هي كانت تصدق اني اكلمها من الاساس فلم ارد عليها
وكلمت جيجي حببتي ونمت بعدها ولم ارد عليها وتجاهلتها تماماً
S
بالتاكيد تضايق لم يجب ان اقول هذا من انا لا اقول هذا بالتاكيد سينسي من الاساس ماذا افعل الان !
ظللت فاتحة الشات بيني وبينه ولا اعلم ماذا اقول انا حقاً مستأ بشدة ظللت هكذا الي ان غرقت في النوم
في اليوم التالي استيقظت السابعة صباحاً لدي جامعة اليوم
دخلت الحمام فعلت روتيني اليوم وارتيديت ملابسي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ارتديت هكذا *لبس جيجي مش جيجي *
نزلت الي عائلتي ماذن وامي وفطرنا جميعاً
وذهبت انا الي الجامعة وقابلت صديقتي دانيال وقولت لها كل ما حدث مع زين البارحة
دانيال : انتي حقاً حمقاء كيف لكي ان تقولي هذا لقد تطوع ودي عليكي انتي مجنونة حقاً !
انا : ماذا افعل الان برايم دانيال
دانيال : يجب ان تكلميه هذا اذا رد عليكي ثانيا وتحكي له يومك ثانيا يمكن ان يكلمك
انا : سوف افعل هذا المساء
ونحن نتحدث جأ يوسف
وسلم علينا جميعاً وتحدثنا كثيرا الي ان جاء وقت المحاضرات وحضرنا محاضرتنا
وانا ذاهبه الي خارج الجامعة جاء يوسف وقال لي ان نتكسع شوية
انا لا اريد ان اتكسع مع لكن اشعر بالملل لما لا قولت له حسنا
وذهبنا الي مطعم وكلنا وذهبنا نتمشي قليلاً
- writer
يوسف : لماذا لا تعطيني فرصة معك سارة ؟
سارة : حقا لا اريد الارتباط يوسف انت صديق جيد وانا اعني هذا ولكن يجب الا يحدث اكثر من هذا بيننا
يوسف : هل تحبي احد .؟
كانت سارة لا تعرف ماذا تجاوب هل تقول نعم وهي اما تقول لا
فظلت صامته وهو فهم رد فعلها ولما يسالها شئ
ظلو صامتين الي ان وصلو الي بيت سارة ودعته سارة ودخلت بيتها
- sarah
دخلت المنزل وحمد الله ان يوسف لم يكرر سؤاله
رايت امي وماذن يتفرجان علي التلفاز قولت لهم اني متعبة سوف انام قالت لي امي حسنا
صعدت الي غرفتي وفكرت ف كلام دانيال وقلت يجب ان اتكلم مع زين
فتحت الفون وظللت لا اعلم ماذا اقول وكيف سوف احكي له يومي
ظللت متردده فترة وفالنهاية كتبت له يومي بالتفاصيل وقلت له عن يوسف وعن سؤاله واني لم اجاوب عليه
ظللت اقرا ما اكتبت ما يقارب عشر مرات
وهو لم يرا الرسائل حته
- zayn
كان يوم ممل بحق لما اطلع من البيت ظللت فالبيت اشاهد التلفاز الي ان رن الجرس فتحت الخادمة
رايت جواد احمدالله انه جاء يكسر هذا الملل
شاهدنا التلفاز مع بعض ولعبنا ماتشات فيفا ورحل بعدها
جلست علي سريري مسكت الهاتف فتحت الانستا فتحت الرسائل وجدت رساله منها فرحت كثيرا لا اعلم لما
فتحت الرسالة قالت لي انا اسفة سوف احكي لك يومي وحكت لي كل يومها وقالت انا هذا يوسف قال لها ان كانت تحب احدهم وهي لما ترد
هل هي تحب شخص لكن لحظة هي حكت لي كل من في حياتها هي تحبني انا فقط بشدة ياللهي لهذا لا تستطيع ان تكون مع هذا يوسف انا فرحان بشدة ولكن لحظة لما انا فرحان من الاساس
بعثت لها كاني لم اعرف لما
قلت لها : لماذا لا تقولي له ان كنتي تحبي شخص ام لا ؟
راتها ولم ترد بعتها بثواني قالت : لا اعلم فقط لم ارد عليه
قلت لها : حسنا ماذا تفعلي الان
تفاجات من ردها قالت لي : هل حقا تتحدث معي وتريد فتح احاديت
ضحكت وقلت لها : نعم ولما لا ؟
قالت : حسنا كنت جالسة ع السرير اريد النوم بشدة لقد تعبت اليوم
