انيو ......
احس الرواية طويلة
و بما اني قارئة كنت اقرأ الكثير من الروايات و البعض منها كان الكاتبون يوصلون الرواية ل30 بارتو حين يصلون لهاذا القدر امل من القرائة و انسى امر الرواية
لذلك صارحوني اذا بدأتم تملون انهيها
اذا اعجبتكم رح كمل
اريد الصراحة رجائا اوكي ..
بالمختصر اخبرتها بكل شيء من خطفي الى هروبي الى اكتشافي بان والدي حي
هيوري. كيف انا لا افهم. . اتعلمين الامر غريب ظلمت ان هاذا لا يحصل الا في الدراما اعني والدك و العصابة و ايضا جايمين و شنلو
تنهدت و قلت. انا لم اخطط لاعيش حياة كهذه
هيوري. لا تقلقي قد يتحسن الوضع .. و لكن ان اكتشفو امرك بانك حية ماذا سيحصللستلقيت على الارض و قلت
انا. لا اريد التفكير بهاذا تشه لا اريد ان اعيش حياة الاكشن و العصابات هذه فقط اردت حياة طبيعية مع والدين رائعين .. ليتهم يجدونني و يقتلونني
هيوري. ان قتلوكي ماذا سافعل في حياتي بدونك
انا. هههه على الاقل انت الوحيدة التي تفهمني.
.
.
.في مكان اخر
اسطف جميع الخدم امام الباب ينتظرون دخول السيد زونغ (والد شنلو)
عند دخوله انحنى له كل الخدم ((احس داخل ملك))
ركضت احدى الخادمات بعد ان امرتها كبيرة الخدم لتذهب الى شنلو
الخادمة. سيدي والدك هنا هيا لاستقباله
شنلو. اخرجي من هناالخادمة. هل اخبره انك قادم
شنلو. لن اقابله لا اريد مقابلة احد اخرجي من هنا هيا اخرجي(بصراخ)عادت تلك الخادمة لتخبر كبيرة الخدم
كبيرة الخدم. سيدي تفضل معي انت متعب الان
السيد زونغ. اين شنلو
رئيسة الخدم. هو متعب الان
السيد زونغ. الا يريد رؤية والدهرئيسة الخدم. ارسلت له خادمة لتخبره انك هنا سيدي لكنه طردها
السيد زونغ. سوف اذهب لاره
بعد ذهاب السيد
كبيرة الخدم. اسمعوني لا اريد احدا ان يخبر السيد بامر تلك الفتاة مادام السيد الصغير(شنلو) لم يخبره
دخل والد شنلو لغرفته
سيد زونغ. بني!!استدار شنلو ناحيته بعد ان كان ينظر من النافذة
شنلو. ابي .. اهلا بعودتك
سيد زونغ. اصبحت رجلاضحك شنلو باستهزاء ثم قال
شنلو. انت حقا تظن ذلك؟؟
سيد زونغ. ستكبر و تنوبني في العمل
شنلو. ابي..يمكنني ان ادلك على مكانهم الان .. سوف يندمون
أنت تقرأ
Jaemin [Euphoria. النشوة]
Teen Fictionكيف لفتاة مثلي ان تقع في حب فتى سيء لقد خططت لحياة مختلفة لماذا علي ان اشعر بشعور مختلف معك انه اشبه بالخوف السعادة دون مشاعر تبدو لي كاذبة ... انت من جعلني احبك وانا جعلتكي تقعين بحبي عليك تحملي حتى لو كنت سيء عزيزتي اشعري بالنشوة التي بيننا من سعا...