لاتكن قريباً من شخص يجعلك سعيداً
ولكن.....
كن قريباً من شخص لايرى السعاده الا معك
___________5/7/2018m
"امي ليست بخير يونغي ، انها تخبرني بانها بخير لكن انا اعلم انها ليست كذلك "
صوت جيمين المهزوز والمرتجف عبر الهاتف"لاتقلق جيميني ، انها بخير انت فقط خائف عليها "
كان صوت يونغي هدئاً ومريحاً لاسماع جيمين"اتمنى ذلك يونغي ...... شكراً لك"
"هيا جيمن لاتكن هكذا ... نحن اصدقاء ... لا داعي للرسميات وانا فعلاً اشعر بالوحده بدونك "
"انت لوحدك؟"
"لا انا مع الحمقى ... لكنني احب البقاء معك اكثر منهم .. عد بسرعه اشتقت لك ... وكن بخير ""سافعل يونغي ...امم وانا.. ا..ايضاً اشتقت لك"
هنا راهن يونغي نفسه ان جيمين محمر الخدين وابتسامة خجل تغزوا وجهه لذا هو ابتسم سعيدا واصحابه ينظرون له بتسائل
"جيمني ... منذوا متى ياء الملكيه تلك ... نحن احباء حقاً وانا لا اقولها فجيني عزيزي يخجل منها "
تحدث الاطول متعجباً ومستفهماً"هذا امر عادي بيننا ... من قال انها للاحباء فقط ... انا وجيني نقولها لبعضنا نحن واللعنه منذوا نعومة اظافرنا معاً "
ببرود نطق ذو العيون الحاده"لاداعي للعن يونغي "
الوسيم تحدث موبخاً لهنظرات الخبث صارة تعلوا وجوههم لينظروا لبعضهم البعض
"انا اعتقد انكما تخفيان امراً عنا ... اما انكما واقعان بالحب معاً ولم تخبروننا ،، او انك واقع بالحب معه ولم تعترف له يونغي"
الاسمر تحدث بخبث للعيون الحاده ، ليتنهد الاخر ليقف خارجاً عنهم