تدور أحداث القصة حول فتاة يتيمة تعيش في ملجأ منذ 8 أعوام من بعد ولادتها و هناك قد وجدت عزائها في صديق و ثم تبنتها امرأه بعمر الثلاثين و تبدأ الفتاة حياتها المليئة بالنشاط و روح الشباب الجميلة و بدأت تخطو خطوة نحو احلامها و تعيش كأي فتاة طموحة و حينئ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
~ في غرفة الطوارئ. ~ المسعف: رجل في العقد الثلاثين لديه إصابة شديدة في رجليه و مؤشراته الحيوية غير مستقرة.. الطبيب : سنجري له أشعة مقطية أولاً، ماذا عنها؟ يحدق الطبيب بالمرأه جيداً كما لو أنه يراها مألوفة.. المسعف : امرأه حامل في عقد العشرين لديها إصابة بالغة برأسها و .. (صمت فجأة) *صوت رنين جهاز القلب الكهربائي* الطبيب : سكتة قلبية! (Stroke) يقوم الطبيب بسرعة بإنعاش قلبها يدوياً و لكن لا فائدة ! الطبيب: اعطني جهاز الصدمات القلبية .. 150 جول ...* لافائدة*..300 جول .. 400 جول .. الممرضة: كفى لا فائدة عليك إعلان وفاتها الآن! يقول الطبيب بصوت متقطع و هو ينهج: لا ليس بعد .. اعطني 4 حقن من الأدرينالين .. علينا أن ننقذ طفلها على الأقل.. الممرضة تنفذ طلبه كالعادة *صوت صراخ طفل عالٍ يعزي الحاضرين * ~ بعد 7 سنين ~ في الملجأ
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
المربية: و ها هنا تنتهي قصة الذئب و النعجة.. طفل بعمر الثامنة: كيف لها أن تنتهي بعد؟ أنا غاضب! تضحك المربية برقة : لذلك تدعى نهاية مفتوحه أيها المشاغب شين وو طفلة بعمر السابعة: شين وو محق كيف لها أن تدعى نهاية نحن لم نعلم بعد التفاصيل. المربية: كفى .. مين يونجاا لقد دللتك كثيراً حتى أصبحت تتمردين مثل شين وو ، حان وقت النوم تشالجا تقبل الطفلين بهدوء ثم تطفئ النور .. مين يونغ: شين وو ياا هل نمت؟ شين وو: نعم . مين يونغ: كيف لك أن ترد و أنت نائم ؟ شين وو : ماذا هناك؟ مين يونغ تهمس بصوت خائف: لا شيئ شين وو ينظر اليها قليلاً ثم يستغرق في النوم و مابه إلا استيقظ مفزوعاً من صراخ مين يونج شين وو: مين يونغاا ماذا هناك؟!! هل أنتِ بخير؟!! أنا هنا معك لا تخافي ! ثم يحضنها و هي تجهش بالبكاء، شين ووو هو يربت على رأسها: أذلك الحلم مجدداً؟ .. لا عليك سيمر.. لا تخافي طالماً أنا بجانبك.. في الصباح التالي~ شين وو: هل أصبحت بخير؟ مين يونج: نعم أصبحت بخير بفضلك أوبا شين وو يرتبك ثم يقول بخجل: ماذا؟ أوبا؟ مين يونج تبتسم ثم تقول بجرأه : نعم! ، أنت الأوبا الخاص بي! ثم تقاطعهم المربية ثم تطلب منهم أن يسلما جواباً لرجلاً بعمر العشرين في قاعة الاستقبال مين يونغ تمسك فجأة بيد شين وو ليذهبا معاً ، بينما شين وو يتفاجأ و يشعر بالخجل الرجل و هو لا يعطي انتباها لشين وو : هل أنتِ مين يونغ؟ مين يونغ : نعم سيدي! الرجل يقول مبتسماً : يمكنك مناداتي أوبا :-) شين وو ينظر الى الرجل بغضب شين وو: أعطيه الجواب و هيا بنا لنذهب! الرجل : علام الاستعجال؟ لقد أردت تناول معكم المثلجات قليلاً مين يونغ: أناا موافقةة!!ّ بينما شين وو يشعر بالارتياب منه...
بعد 10 سنين ..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
- مرحباً أنا الطالبة المنتقلة الجديدة بارك مين يونغ من انتشيون أرجو أن تعتنوا بي! تهامس بعض الطلاب : - تبدو جميلة للغاية - عليها أن تجلس بجواري - يجب أن أجعلها صديقتي .. المعلم: يمكنك أن تجلسي هناك على اليمين بجوار النافذة بجوار لي يون سونغ. مين يونغ: حسناً. ثم تتجه لتجلس بجواره ، و هو يتحرك ليترك لها مساحة. مين يونج مبتسمة: هل رأيتك من قبل؟ يون سونغ: لا. كانت اجابته محددة مما جعلها تشعر بالحرج قليلاً ، صمتت مين يونغ وقت الاستراحة مين يونج وجدت صديقة لطيفة تتقرب منها فجلسا معاً على طاولة الغذاء مين يونج: حدثيني عن تلك المدرسة و عن كل زملاء فصلنا ، مينا يا مينا: سوف آخذ بك جولة بالمدرسة بعد الدوام و اما بالنسبة لزملائنا .. يوجد العديد من الطلبة المذهلين بالفصل و المهتمين بالدراسة و لكن أكثر ما يثيرك اهتماماً الطالب لي يون سونج الذي يجلس بجوارك فترتيبه الأول دائماً و هو هادئ و لا يتحدث مع أحد و الأغرب من ذلك يجلس وحده لتناول الغداء ، هو ليس شخصية منبوذة و انما لا يريد مصاحبة أحداً لسبب مجهول و سمعت بعض الأقاويل أنه يتيم بلا أبوين! اندهشت مين يونغ و شعرت بالحزن تجاهه لأنها تعرف شعوره مين يونغ بانفعال: و ماذا في ذلك؟ هل هو خطأه أنه يتيم؟ ! مينا : هههه اهدأي لم أقصد شيئاً .. تنظر مين يونج ليون سونغ و هو يتناول الغذاء بمفرده ثم تعزم على أن تنهض لتجلس بجانبه مين يونغ: حسناً جاء دوري لتغيير ذلك التعيس ترقبيني ميناا ! مينا تنظر مستغربة مين يونغ: هل يمكنني الجلوس بجانبك؟ يون سونغ يقول و هو لا يعيرها انتباهاً و ناظراً لطعامه فقط: لماذا أيتها المستجدة؟ هل أشفقتي علي لأني يتيم؟! مين يونغ تتفاجأ برده ثم تقول حازمة: نعم لأني أيضا .. يتيمة ! *هدوء* بدأ يون سونغ بإعارتها الانتباه أخيراً رافعاً رأسه إليها و نظرات الدهشة على عينيه ثم تجلس مين يونغ بجواره لتتناول طعامها بهدوء و الصمت يجول بينهما ..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.