حياتي

البارتي الثامن

أخفيت خوفي خلف شجاعتي أخفيت دموعي خلف ابتسامتي واجهت العالم وقلت لا أخاف
أحقاً هذه أنا مابالك يانفسي تكذبين ؟؟أفعلا لا تخافين ......؟؟
أهذه شخصيتي ......أين ضاعت حقيقتي؟؟

ريان الشاب الوسيم الذي تتطفل على حياتي الذي لم أحبه يوم ولم يكن يعنيني أمره حتى وهو من أحبني بجنون وحاول إسعادي وأن أجعل أمره يعنيني ولو للحظات كنت أتحدث معه كل يوم
يوم عن يوم إعجابي به يكبر فرغم بسطته إلا أنه كان رائع مايروح لدومه من غير مايشوفني
لم أكون مهتمة على أن أحبه فلا يعنيني الأمر المهم أن يكون صادق معي

قضية معه أحلى أيام عمري ونسيت وجع سينيني وألم حياتي وأمر خالد لم يعد من شأني
تلقيت خبر هههههه توقعته منذ بداية الطريق خالد تطلق وفعلت الحياة فعلتها به وعادا حقي منتصراً لي
وبعد ماذا جاء خالد متوسلاً راجياً لأسامحه على جرمته بحقي قلبي المجروح
في يوم كلعاد ونا رادا البيت صادفت خالد بطريق لم أعيره إهتمامي ومريت مسرعة دڨ على
بعد تردد كبير ردت
خالد: ألو أروى
أنا:إي نعم
خالد:كيفك
أنا : زين الحمدلله
خالد:مودك نرد لبعض
أنا: لا
وسكرت الخط،،،،،،،،

💔💔💔
وطريڨ كامل كملتها بكي
بعد مبديت أنساه وأشوف حياتي مع وحد ثاني يرد ليش ليش 😭😭😭