ديما : مهند
مهند : ديما استنى
وذهبت ديما اللى مربم وجنات
ديما : انتو كنتوا تعرفوا ان مهند هنا
جنات : ايوه بصرحه لسه عارفين النهارده
ديما : خﻻص انا هسيب الشغل
جنات : واحنا معاكى
مريم لنفسه : كنت بتمنى مسبشى الشغل علشان انا حبيتك"هل مريم تحب خالد نعم تحبه بل تعشقه "
مريم بحزن : ايوه احنا معاكى على الوحش قبل الحلو
ديما : مااشى خﻻص انا راحه
ديما : انا عيزه استقيل من الشغل
مهند : ﻻ
ديما : ﻻ ليه
مهند : علشان فى قانون هنا انك ﻻزم تقعدى 6شهور وبعدين استقلى ده قانون فى الشركه
ديما : ماشى
وبعد يوم
ديما : انا فرحاانه اوى بكره اخويه جااى ﻻزم اخد اجازه يومين
وبعد ما ذهبت ديما الى الشركه
وذهبت ديما الى مكتب مهند
ديما : لو سمحت يا استاذ مهند عايزه اجازه يومين
مهند : ﻻ
ديما : ﻻ ليه
مهند : علشان بكره فى شغل كتير ومينفعش تخدى اجازه
ديما بعضب : بس بكره جااى .....
مهند بغضب : مش مهم مين اللى جااى وانا عارف مين اللى جااى
ديما : طيب بدام انت عارف اعطنى اجازه
مهند بعضب : انا قوالت ﻻ يعنى ﻻ
ديما بغضب : انا اصﻻ مش عارفه بطلب منك ليه انا هاخد اجازه عاوز تمشينى مفيش مانع
مهند : اه يعنى انتى بتتحدنى
ديما : ايوه
مهند : مااشى انا موافق بس اعرفى يا ديما انك هتكونى ليه وبس
ديما بمكر : ليك ده فى احﻻمك ....انا اصﻻ مخطوبه وفرحى بعد اسبوعين
مهند : والله لموت اى حد يفكر بس يتقدملك
ديما : مش براحتك انا بحبه ﻻ بعشقه وومستحيل يسبنى او اسيبه
مهند : بس انا على ما اعتقد ان انتى قوالتى قلبى اتقفل ومحتشى مفتوح
ديما : معاك حق بس هو جه وفتحها وانا بموت فيه
مهند بغضب شديد وصرخ : انتى هتكونى بتعتى انا وبس
ديما : ﻻ انا مش بتاعت حد انا مش لعبه فى ايدك
وتركته وغادرت
مهند : والله العظيم هعرف مين ده اللى خدك منى وهموته والله هموته
وبعدها خرج من المكتب وفى هذه الحظه كادت ديما ان تسقط ولكن
الرجل : انتى كويسه
ﻻيوجد رد
الرجل : ديما
ديما : اخى حبيبى انت هنا
عمرو :ايه رايك فى المفاجئة
ديما : حلوه
وكل هذا الكﻻم وهو يسنده حتى ﻻ تقع يعنى ايد على خصرها وايدها متعلقه فى ليقه رقبته وفى مكان اخر كان هناك رجل يموت من الغير اكيد هو مهند....
مهند لنفسه : اكيد ده حبيبه والله لو اموتك
وعند ديما وعمرو
ديما : اخى حبيبى والله وحشتنى ...بس ايه اللى جيبك هنا
عمرو : اختى انا قوالتلك على الفون ان فى مقبله وعلشان شركتنا تتحد مع شركه
ديما : ايوه
عمرو : هى دى الشركه
ديما : مااشى اخى
عمرو : مااشى حببتى انا رايح وام أخلص هكلميك
ديما : مااشى اخى حبيبى
وقبلها على جبينه وفى هذه الحظه كان مهند يريد ان يموت هذا الرجل
مهند : والله يا ديما انتى حبيبتى وبس انتى ملكى ملكى انا انا وبس
وذهب مهند الى المكتب ...وعندما دخل
مهند : ادخل
عمرو : اهﻻ
مهند لنفسه : مش هو ده حبيب ديما اكيد جااى يطلب منى اعطيها اجازه بس ده مش هيحصل
عمرو : لو سمحت يا بشمهندس
مهند : نعم
عمرو : اهﻻ انا عمرو محمد يوسف
مهند لنفسه : يعنى ده اخوا ديما مش حبيبه
مهند : اهﻻ وانا مهند ... مهند أدهم أحمد
عمرو : تشرفنا
مهند : اتفضل اقعد
عمرو : شكرا ... بصرحه انا حااي هنا علشان اﻻجتماع اللى حضرتك طلبتته من بابا بس حصل ظروف ومعرفش يجى
مهند : مااشى
عمرو : وانا سمعت ان الشركه دى هى اللى هتساعدنا وكمان يبقى حااجه حلو لو اشتركنا مع بعض
مهند : مااشى
عمرو : يعنى مفيش اى ماانع
مهند : ﻻ
عمرو : بس اكيد فى طلب
مهند بمكر : هو مش طلب هو شرط ولو نفذت الشرط ده هعمل متل ما انت عايز بس لو رفضت الشراكة بينا مش هتحصل
عمرو : وايه هو الشرط
مهند : اشرط هو ديما
عمرو : ديما اختى
مهند : ايوه عايزه اتجوزه
عمرو : بس ده مستحيل
مهند بمكر : بس انا عارف ان الشركه بتاعتك بتمر بوقت صعب ولو حوزتنى ديما هقبل الشراكه
عمرو : بس
مهند : مفيش بس تقبل ولى ﻻ
عمرو : انا هقوال لى اختى اﻻولى
مهند : انت حر بس لو اختك رفضت يبقى انتو انتهتوا
وذهب عمرو الى بيت ديما و اصدقائه البيت عباره عن بيت كبير متل القصر لهو حديقه واسعه
عمرو وهو قاعد فى حديقه القصر يفكر ماذا يفعل وفى هذه الحظه
جنات : عمرو
عمرو : نعم
حنات : بصرحه انا سمعت الحوار اللى كان بينك انت و مهند
عمرو : طيب يا جنات اعمل ايه دلوقتى
مريم : جنات ﻻزم نقواله الحقيقه
عمرو : حقيقه ايه
وحكت جنات عن قصه ديما ومهند وعن الحادثه وعن السكرتيره وعن كل شئ وعن حب مهند لى ديما وعن مد يعشقه ويغار عليها وعن تبرعه بالدم لى ديما وانهو لم يخبر احد
عمرو : يعنى كل ده يحصل وانا معرفشى وديما تتعرض لحادث وامى تعرف عن سبب دراسه ديما فى القاهره وانه لم تخبرنى
مريم : احنا اسفين
عمرو : بس انا كنت عايز دبما تدرس فى لندن
جنات : اللى حصل حصل وخﻻص
عمرو : معاكى حق
جنات : بس الموضوع دلوقتى ﻻزم نقرب ديما ومهند
عمرو : بس ديما مش بتحب مهند
مريم : ﻻ بتحبه هى كل يوم بليل كانت تعيط وكانت بتقوال نفسى اشوفه لو مره وهى لم شفته فرحت بس مش عايزه تقوال كده علشان كبريائه
عمرو : يبقى خﻻص ﻻزم نقرب ديما من مهند ....
أنت تقرأ
عشق بﻻ حدود
Romanceروايه عن ببنت كانت تحب المرح والبهجه ولكن اﻻن فتاه بارده ﻻ تثق فى احد 100% ولكن 20% تكفى دى من وجهة نظره فى كل مره الولد هو اللى بيبقى بارد ومش بيثق فى حد طيب لو البنت هى اللى كدا مش بتثق فى حد بسهولة مش بتعترف بالحب