,في صباح هذا اليوم كان هوه نائم بهدوء بطريقه تجعل عيناه يسيطر عليهم النوم والهدوء الذي يعم ،شعره المبعثر بطريقه جميله هدوء المكان وطريقته في ترتيب كل شيئ حريص على ان تكون جميع تلك الاشياء التي يمتلكها نضاميه ذالك الشخص الذي لم يغره شيئ ابدا الذي مصر في عمله القوانين ويحرص على هاتين النقطتين بالذات هوه هادئ عادتا لايتكلم الا القليل يجيب بطريقه هادئه تنهي الحديث استغلالا لوقته لايحب ان يهتم لسخافه الحياه كما يقول لان يوجد الافضل لفعله قبل تضيع الوقت في هذا توجد الكثير من كلمه "هادئ" هنا لان بطلنا هنا هوه شخص يمتلك هاته الصفه التي غلبت على جميع تصرفاته طباعه والكثير
رن المنبه معلنا عن وجوب ابتداء هذا اليوم كلعاده لايكترث لماسيحصل و يجب ان يقوم بتغير روتينيه لايكترث لهذا ابدا اعتاد على حياته التي صنعها هوه بيده وبما يريد لايريد تغييرها هيه هكذا نضاميه كما هوه يريدها وارادها فعل روتينه الصباحي المعتاد لجميع البشر كافه قام بتغير ثيابه الى بنطال اسود قميص وجاكيت اسود ايضا قام بتصفيف شعره بالطريقه المعتاده التي يفعلها دائما وضع خواتمه الامور التي يضعها في العاده رغم بساطة مضهره في اختياره لكل شيئ الا انه كان يطغي على الكثير في الاسود وبترتيبه لمضهره هوه يحب هذا اللون ويحب هذه الطريقه في اضهار نفسه رغم انه يبلغ من العمر فقط 24 الا انه يضهر نفسه اكبر من هذا في طريقه حديثه تصرفاته وتفكيره اتخاذه للقرارت والكثير..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
________
"زين عزيزي صباح الخير"كانت هاته الكلمات التي صدرت من والدته وهوه ينزل درجات السلم بهدوء
"صباح النور"قالها بهدوء تام وابتسامه بعدما رأها تبتسم له ليرد لها هاته الابتسامه
حل الصمت لدقائق والدته فقط تضع الطعام بهدوء وسكون تام على الطاوله هيه لاتحب ان تجعل الخادمات"المساعدات لها"ان يقومن بهذا هيه تشعر انها من يجب عليه القيام بهذا ولأولادها هيه فقط نضاميه لطيفه مثل ابنها اما هوه فكان يقرأ الجرائد ويحتسي قهوته بصمت اجل هوه يحب هذا لايهتم لكون الجرائد انتها عقدها هوه فقط يفعل مايحبه ويحتاجه كسر هذا الصمت الذي حل لدقائق صوت الشاب المرح الذي نزل بسرعه من درجات السلم وهوه يقبل وجنت والدته
