- صَديقي الـَخاّئِن

صديقي الخاىن - البارت الرابع

بعدها ذهبتي مع كوكي و كان الخوف يمتلكك لان كانت تصرفاته مخيفه بعض الشي وغريبه ايضا فذهبتي وفتح لك الباب وادخلك ولكنه بَــ؏ــد مَـا ادخلك قد قفل الباب ولكنك انتبهتي رغم ان الصوت كان خافت
كوكي- مرحبا بك عزيزتي في المنزل
كنتي سوف تتحدثين لكن بصدمه قد نزل مـטּ الدرج جيمين
جيمين- اشتقت لك صغيرتي المثيره
انتيـہ- واقفه بصدمه  اذن ؟ اشرتي بيديك بَــ؏ــد فهم الموضوع
كوكي-انها لك اخي
جيمين- حسنا يا مثيره لم تتمشين في الليل هكذا
انتيـہ- ‎ليـس مـטּ شأنك
جيمين- لاتكوني فضه هكذا انا ... لم يكمل كلامه ﺣﺗى قاطعتيه
انتيـہ- هل تريد سلب عذريتي مني وتركي كالعاهرات جيمين؟
جيمين- ربما
ۿﮧذٱ مااغضبك و اتجهتي نحوه لكي تضربيه لاكنه مسك يدك وانزلها وقال لك - محاوله فاشله عزيزتي
انتيـہ- حاىلت الهروب لاكنه كان منسكا بيدك بقوه ولك تستطيعني وكانت يدك تألمك مـטּ شدت الالم دمعت عيناك ‏ ע ارادياً وكنتي تملين المكان بصراخك
جيمين- لم ۿﮧذٱ الصراخ عزيزتي فنحن لم نبدئ للان - بعدها جرك و ذهب بكي الى غرفته وقد قفل الباب رماك ؏َــلىٰ السرير واعتلاك وكنتي تبكين ﺑشُـده‍ﮧٔ ولاكنه لم يتوقف هذه المره ف قام بعض شفتيك بقوه وامتصاصهما ﺣﺗى نزفا وكنتي مصدومه مـטּ منضرك مـع فمك الذي ينزف بعدها حاول اىمعك لاكنه لم يستطيع كنتي تقاومين بكل قوتك ان ‏ ע يتقرب مـטּ جسدك فقام بربطك بالسرير وقد كنتي تبكين اقوى مـטּ قبل ﺣﺗى اصبح صوتك خارج الغرفه وسمع كوك ذالك
مـטּ ثم قام جيمين بالنزول الى عنقك وطبع علاماته الملكيه ؏َــلىٰ عنقك وكنتي تصرخين بقوه ﺣﺗى يتوقف لاكنه لم يهتم للامر فقد كانت يده تتسل بجميع انحاء جسدك بسهوله ﺣﺗى نزل الى صدرك وقام بــ تمزيق ثيابك  و قد رأى شكلك بحمالت الصدر السواداء كنتي حقا مثيره كاللعنه لكن فجأ دخل عليكم كوك فقد قال جيمين علينا الذهاب بسرعه ف نهض جيمين قوال دعها هكذا وكنتي تتوسلين اليه بان يتركك فقد حزن ؏ـليك كوك كثيرا وعلى منضرك فقد قال ‏ ע دعها
جيمين- هل جننت
كوك- توقف علينا الذهاب الان
جيمين- ااششش حماً افعل ماتريد