:إياك و أحداث ضجة!!! قالها الوحش بطريقة كدت أفقد شعري من الخوف استجمعت الشجاعة من اللا مكان و قلت :دعني أر...حل . :بهذه البساطة ؟ سوك :نن..عم . :إياك و التكلم مرة أخرى . سوك : لما؟؟! . هذا ما قلت و يأتيني لم أفعل لما أعطاني الرب كل هذا الغباء رد ذلك الوحش :انا كأي ولن أسمح لك بذلك . لم أجب لأنني مرعوب بما فيه الكفاية اختفى ذلك الوحش و تركني وحدي أستمر بمحاولة كسر السلاسل ساعات مرت و انا على نفس الحال احاول كسر السلاسل كنت ساستسلم ولكن قبل أن افعل قاطعني كأي الوغد المزعج المخيف كأي :توقف . توقفت لأنني خائف حد اللعنة من المدعو كأي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
رأيكم بالبارت ؟ توقعاتكم؟ صوتوا للرواية 😢😢 감사합니다 사랑해 صوتوا لأنني أريد أن أعلم كم شخص مهتم بالرواية
