- 1 -

3.8K 67 10
                                    

...

PovBaek

استيقظت على قبلات دادي على جميع انحاء وجهي لافتح عيني واقوم بتقبيله واحتضانه
"صباح الخير قطتي"
تحدث ذاك الذي يعتليني لاعبس واقلب عيناي
"بيك هل تود ان تعاقب منذ الصباح"
تحدث الدادي خاصتي وهوه يعقد حاجبه لانظر له بعين الجرو
"انا لست فتاه لما تناديني قطتي"
تحدثت بحزن ليحتضني الاخر بحنان ودفىء شديد
"تعلم انني احبك ولااقصد احزانك"
تحدث لاحرك رئسي بأجل بسرعه ليبتسم ويعود تقبيل رئسي ونزل لرقبتي لاوقفه وانزل لتحت واعود بين احضانه
"جسدي يؤلمني من امس داديي~"
انتحبت بحضنه
"جوله خفيفه فقط !"
تحدث العملاق لاحرك رئسي بلا نافياً الامر قطعياً
"حسنا حسنا"
تحدث ونهظ وسحبني له وقبلني بشهوه شعرت انه ياكل شفتاي بين خصتاه
"اه... امم"
اصدرت تأوهات اثناء تقبيله لي لاشعر بعضوه يرتفع لابتعد واركض لحمام
ليلحقني بسرعه
"احب جولات الحمام بشدههه"
تحدث العملاث وهوه يسحبني ويجعلني التفت ويضرب مؤخرتي
"عاا اه دادي انه متورمهه اقسممم"
تحدثت بحزنن
"صغيري جوله لن تضر"
تحدث وهوه يدخل عضوه الجاف بفتحت مؤخرتكي التي جفت من كثر الصفع امس
"د..دا.دي"
تحدثت بتقطع لتهرب دموع من عيني وانا اشد على يدي وهوه يدخله ويخرجه بسرعه
"تحمل قليلاً سننتهي صغير"
تحدث العملاق وهوه يسرع اكثر واكثر بداخلي لابداء اشعر بنيران بفتحتي لاصرخ بالم وابكي
"داديي ... ارجوك فللتوقف"
تحدثت وانا ابكي واشهق واصرخ وهوه يدفع بداخلي حتى افرغ سائله واخرج عضوه وحضني لابكي بقوه واضرب صدره
"اتركني تشان اتركنيي"
اصرخ عليه وابكي واضربه
"حبيبي مابكك"
تحدث العملاق وهوه يحضني بقوه ويمسح دموعي ويقبل شفتي بخفه
"ابتعد لاتلمسني"
تحدثت وانا انظر له بحزن ليبتعد عني ويرتدي ملابسه
"ابتعدت ! هل حُل الامر"
تحدث وهوه يبتعد واشعر انني كسرته
"ا.انا اتألم"
تحدثت ودموعي تسيل
"بيك صغيري لاتبكي .. ارجوك"
تحدث بحزن وهوه ينظر لي ويحاول لمسي لكن يمنع نفسه
فقدت توازني ووقعت بالبانيو المليئء بالورد والالوان كما اعتاد دادي فعله لي وكان دافى ك العاده ايضا
"صغيري"
صرخ واقترب الي بسرعه حضني وبلل نفسه
"دادي احبك "
تحدثت وانا احاوط خصره رغم المي
"انا ايضا صغيري ... هل تؤلم"
تحدث لاهمهم بالم وانا احضنه بقوه اكثر
"دادي اسف على أيلامك لكنني لم احتمل تأوهتك وشفاهك وملمسك وكل شيء"
تحدث عملاقي لابتسم له واقبل شفته بلطف
"هل تحبني لتلك الدرجه!"
تحدثت متسائلاً وانا اميل رئسي لينظر لي بحده
"اخبرتك ان تتوقف عن هذه الاسئله الغبيه اليس كذالك"
تحدث لاؤمى بحزن
"لاتعاقبني ارجوك دادي"
تحدثت بدلع وانا اتمنى ان يوافق
"ע ستعاقب"
تحدث وجرني له وقبلني بقوهه لابتسم فانا اعشق هذا العقاب
بادلته بكل متعه

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 20, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

You are mine.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن