صارت الساعه ١٢ وبده انين هدي وكامت تذكر سوالفهم هيه ورعد وتبجي وماكو احد يمهه يسألهه شبيج وليش تبجين ضلت تبجي للصبح ومرت الايام ومر عله زواج رعد ٤ اشهر وهدى عله نفس حالتهه وهوايه يتقدمولهه بس هيه ترفض لان بعدهه منست رعد ولا راح تنسا فد يوم من الايام ضلت تعاني وتبطي وحبت تدخل على رعد وحجت ويا وجان جواب رعد الهه بكل رحابه صدك وجان يكللهه انو مثل ماهوه ازوج نتي هم ازوجي وشوفي حياتج واني مراح انساج وبقى احبك اتمنالج السعاده هدى ضلت تفكر برعد ومتكدر اطلعه من بالهه وحبته كلش وضحت ابأهلهه عله موده بس منكدر انكول انو رعد خانهه لا هوه مخانهه وخطبهه بس السبب ابأهلهه الي موافقوو مرت الايام وهدى محد يسأل عليهه ويكول شبيهه مابيهه بس شويه جانن صديقاتهه يواسن بيهه
ورعد مرته حامل وعايش حياته
...
مرت الايام وهدى اجوهه خطابه وافقت بله متفكر الان تريد تنسه رعد عبالهه انو اذا ازوجت راح تنسه
الى ان صار يوم زواج هدى وهيه بارده كلش وبس تبجي ودوهه للصالون وطلعت كلش حلووه زفوهه للفندق وهيه جانت سرحانه ابد مو يمهه وصلت للفندق وبقت بس هيه وزوجهه وحجه وكاللهه انو هوه مجبور عليهه ومجان رايدهه بس اهلهه جبروو عليهه وانو هوه يحب وحده ثانيه هيه ضلت تبجي وتذكر رعد مرت الايام وزوجهه كام يجي للبيت شارب ويكتلهه ويكلهه انتي السبب مزوجت الي احبه من وراج ويضل يكتل بيهه الى ان مر عله زواجهم سنه وهدى قررت تطلك الان كلش تعبت
وطلكت هدى وسافرت وعاشت حياتهه بس رعد ابد ميطلع من بالهه وبعدهه تحبه وابد منسته( النهايه)
نهاية القصه
نصيحه قصيره
لا تراقب شخص لم يعد لك
اسفه الان القصه قصير اعوضم نشالله
ماكوو تفاعل ابد سوو تصويت وكومنتالكاتبه رانيا زهير