في يوم ما كان لدي حفل أحد أقربائي ذهبت مكثت عندهم....
في يوم المبيت (يوم سهريه ) مع بنات العائلة (سمر،اميره،ملاك،دنيا)
بدأو بسرد قصصهم.....
حين أتي دوري قلت لهم قصتي هيا قدري....كنت في عمر 16 من العمر في مرحلة الثانوي بدأت قصة حبي بطلب صداقة على فيسبوك كنت كأي فتاة تريد أن تحب شخصا وتجد حب حياتها ... كانت كأي دردشة بين أي شخصين لم نتوقع أن تتطور علاقتنا....
قالت اميره ماأسمه؟؟؟
قلت اسمه سامي ثم أكملت القصة.
بعد اسابيع من دردشه والتعرف علي بعض قررنا ان نلتقي... قلت له انني سأراك من بعيد لانه مع عائلتي
وكان أول لقاء وكان القاء في أحد الأسواق...
ذهبت مع عائلتي لي رؤيته ولكن نظره عن بعد..
سوى أننا أردنا أن نطفئ شوق لهفه رؤيت بعضنا
رأني من بعيد وكانت نظراته قاتله توحي بالإعجاب صدقاً خفت كثيرا من أن لا يتقبلني وشعرت بالخجل ولم أستطيع نظر اليه سوى مرة واحدة.عدنا الى المنزل وبدأت دردشتنا مليئة الحماس والسعادة والإعجاب وتعليقات الجميلة كاأنت جميلة (وما شاءالله) وكان شعوري مثل الطائر الذي يحلق في السماء ...
أنت تقرأ
قدري
Romanceالمقدمه قدري كتاب يتحدت عن قصه حب جميله وعجبيه حيت يجمعهما القدر ف اغرب الصدف لم تكن ف الحسبان هذان الحبيبيان لم يكونا يتخيلان انه.من الممكن ان يقعى ف الحب .... امر القدر عجيب يخبؤ اشياء لم نتوقعها.. فتاة اسمها أية والشاب سامي اية كان لديها حفل...