بقت تشوف في باباها حتا نطق و قلها بلي ماماها لقات الله ...كنت هديك اكبر صدمة لفرح و كنت العتبة لي غدي تبدلها حياتها كليا
من مور هديك الحادثة عاشت فرح مع باباها في دار بعيدة على المدينة وحدهم ... عاشت حاسا بالنقص في حياتها ... حتى وحد النهار استضاف باباها عمومها في درهم و قصرو مع بعضهم و غدا فتح معاها باباها موضوع زوجه ... اييه باباها قرر المرا لي كن يقول عليها اميرة حياته و يتزوج بحجة انو ميقدرش يربي بنت وحده
فرح مرفضتش هد الفكرة ولا بالاحرى هوا مشورهش حتها امام الامر الواقع ... هي نحرمت من ماماها
وصل نهار العرس و كانت المرة اللولا لي تشوف فيها مرة باباها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نسحرت بالجمال تعها و حتى بالطريقة لي كانت تعملها بيها ... كنت ديرتها بحال بنتها مانقستش معاها
لكن المعاملة تع باباها تبدلت بزاف ... ولا يخافها تشتكي من مرة باها مع انها حياتها مدرتها ...قعد يضربها لابسط الاسباب و حابسها في بيتها مولش حتى يسمعلها ولا يقعد معاها ... منعها تشوف عيلتها به متحكلهمش شره يدير فيها و يردو الملومة في مرته... حتى اللعب برا و منعها منه ... و ولت فرح عايشا حبس وسط دارها ... بصح دايمن مرة باباها كنت تخفف عليها و تواسيها و درلها وش تحب حتى كنت تدبز مع رجلها على جالها
كبرت فرح و دخلت تقرى و قعدت معقدا ملي يديرهلها باباها ... متهدرش مع الناس و متلعبش مع الصغار دايمن وحيدة و الحزن في عينيها الحادثة دات مها و مبعض تعوضت بمرة باباها و ضلمها القدر مرة وحدخرا و دا منها باباها
ابتدائي ... متوسط ... ثانوية ... مرت بيهم فرح و كنت مع ظروفها الصعيبة دايمن متفوقة ... كنت دايمن تقول لروحها بلي الا كنت نجحا يقدر باباها يحن عليها و تعيش حياة عادية ... الصدمة كانت مور مادات باكها ... رفض باها فكرة الجامعة بحجة باغي يحمي بنته ... بكات و ترجاته و حتى مرت باباها بصح هوا مبغاش ... قررت مرة باباها تديها و يهربو كان مستقبل البنت هو لي هامها
و بالفعل هربو لبليدة ... سجلت هيا في جامعة تما و مرت باها هددت رجلها بالطلاق كن ميخليهاش تقرى وهوا استسلم غي به ميخسرش مرته و مشا عاش معهم
