"9"

7.4K 608 581
                                    

.
.
.
* كومينت التشابتر الي راح ما وصلت 45 ، و الفوت ما يوصل 100، شذا التفاعل الميت ؟،، ترا الرواية متعبه مرره ، ما فيها شي اذا حطيتوا كلمة حلوه في نهاية التشابتر مع فوت ، ما راح تخسرون شي

ادري ان ذا الكلام راح تسولوه سكيب
.
.

.
.
.
VOTE &COMMENTS 💕
.
.
.


" هل يمكنني العودة ؟"

" يا أللهي زين ، لا تخبرني انك قلق " تذمر لوي

" في الواقع نعم " قال زين وهو يدعك رقبة ،،

" فقط لا تتحدث ، لا تخبره اي شيء بشأن هاري ، حتى نتأكد من الامر " حذر لوي عندما توقفت ااسيارة امام منزل زين

هما بالفعل قد وصلا الى نيويورك في وقتا متأخر ، وهما الان امام منزل زين

" لما جميعنا يملك ذات الشعور السيء " قال زين بهدوء

" لان كل ما يحدث الان خاطئ " تحدث لوي بنفس هدوء زين ، قبل ان يضغط على جرس المنزل ، ليظهر لهما الحارس من خلف الباب ذا القضبان الحديديه

" سيد زين ؟" تساءل الحراس بتفاجئ ،

" افتح الباب ، مابك ؟" قال زين عاقدا حاجبيه نحو الحارس ، ليفتح الباب بسرعة ،، " هل والدي هنا ؟"

" نعم ،سيدي انه في الداخل " قال الحارس ليتخطاه زين مع لوي الى داخل قصر عائلة مالك

" سيد زين ، اهلا بعودتك " رحبت الخادمه ليومئ لها زين

" لا زلت متفاجئ في كل مرة ادخل هنا و أرى احترامهم الزائد لك " قال لوي ضاحكا ليقلب زين عينيه

دفع زين باب غرفة المعيشه ، ليجد عائلته المكونه من ثلاث فتيات والدته و والده ، الذي حرفيا صدم عندما وجد زين امامه

" يا أللهي زين " قالت والدته وهي تتقدم لتحتضنه بقوة ، كذلك فعلت الفتيات الثلاث ، ثم احتضن لوي الذي يحاول قرأة ملامح السيد جواد مالك

" زين ، مالذي تفعله هنا ؟" قال جواد بتفاجئ

" زيارتكم " قال زين رافعا كتفيه

'28' / Mpreg / "L.S"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن