حب ؛ انتقام ...

هل تريديني حقاً ~

هلا والله حبايبي الصغننين 🍼

مثل ماوعدتكم باليوم بارتين وهاذا البارت الثاني

اتمنى يعجبكم... 💕

-----------------------------------------------

" ميليسا هل يمكنني مواعدتك "

ردت عليه باكثر نبره حماسيه

" نعم حقاً اريد ذلك "

ابتسم ايريك دليلا على رضاه

لقد مر اسبوعين و ثلاثة ايام بالضبط ونحن نتواعد كانت ميليسا متردده بتقبيل شفاهه او معانقته لانها خجوله

عكس حبيبها ايريك الذي فكر بأن ميليسا سوف تكرهه اذا استعجل

ايريك وهو ينظر لميليسا ويتحدث في داخله 

•حقاً شفاهها لا تقاوم تلك الشفتان القطنيه الناعمه الورديه ماذا قد يكون مذاقها حقاً اريد تذوقها •

فخطرت فكره في راس الوسيم ايريك

° بعد لحظات °

كنت مستلقيه على سريري اغمضت عيني قليلاً لاشعر بجسد قوفي فتحت عيناي انه ايريك ماذا يفعل فوقي 

اعتلى ايريك فتاته ميليسا اللتي كانت اسفله وتحدث قائلاً عندما لاحظ تعابير وجهها

" ماذا !! لا استطيع ان اتحمل الجلوس هناك بدون لمسك احتاجك احتاج ان ... "

قاطعته قائله بخجل وتأتأه

" ايريك مـ ماذا تفعل .. "

رد قائلاً جاعلاً من ميليسا تشتعل من الخجل

" اريد مضاجعتك "

واكمل بعدها

" اريد لمسك لا استطيع انني ... "

سقط ايريك على السرير نائماً

مما جعل ميليسا تدرك انه كان ثمل

" اه حقاً كنت اريده ان يكون حقيقه "

زفرت مافي صدرها من هواء لتكمل

" غبي لماذا يجب ان تفسد هذه اللحظه بثمالتك "

حالما سمع ايريك ماقالته التفت عليها ليقول

" هل تريديني حقاً "

ردت بانزعاج ممزوج بالخجل مما سمعه

" مـ ماذا هل كنت تخدعني اه هاذا حقاً محرج "

رد عليها

" لم تجاوبي بعد "

اعتلى ايريك حبيبته ميليسا ولا يفرق شفتيهما الا انشات ليقول

" اريدك حد الموت "

( اللهم اني اخذت ذنب ما قرأت )

بدأ ايريك بتعنيف شفاه ميليسا

استسلمت ميليسا وبدأت بمبادلته فأدخل ايريك يديه يتلمس خصرها النحيل

وحبيبته بالفعل قد تخدرت من لمساته وتحركات يده
لتقول

" ايريك ارجوك لاتنسى اننا في الجامعه ارجوك لاتفسد الامر حسنا "
" حسنا حسنا"

• في اليوم التالي •

استفاقت ميليسا من النوم ليسطع نور الشمس على وجه بطلتنا 
لانها هي وايريك عندهم محاضره الساعه 9 والنصف

لتلتفت وترا حبيبها ايريك بجانبها محتضنها لتمسك بوجهه وتطبع قبلات متفرقه وتنظر لعضلاتك المفتوله

فتح ايريك عيناه لتقابله تلك البيضاء التي تعجز الكلمات عن وصفها

لتقول له بأبتسامه
" صباح الخير ايكو"

ليستغرب ويضحك على الاسم الذي اطلقته عليه
" ايكو ؟؟!"

" اجل ايكو اختصار لاسمك ايريك "

" ان اسمي قصير جداً لما الاختصار وايضا الاسم لايناسبني"

" اولا اسمك فيه 5 احرف وكثيره جدا ثانيا اسمك ثقيل جدا ايريك جدا ثقيل اخيرا اوافقك ان الاسم لايناسبك لانه اسم لطيف وانت شخص بارد"

" اولا من الذي اسمه طويل ميليسا 6 احرف اخيرا انا لست شخص بارد انا شخص لطيف "

لترد بأشمئزاز
" اعع حسنا حسنا انا اسمي طويل ايها الاحمق "
ليعتليها ويقول
" من هو الاحمق ها "

لينزل لشفتيها ويضغط عليها لتصرخ متألمة من عضته ليبتسم ويقول
" ان كنتي تريدين ان تكوني حبيبتي فلا تقولي احمق او غبي او بشكل عام لاتشتميني لكي لا اعاقبك "

لترد بغضب
" حسنا حسنا"
نزلت ميليسا من السرير لتذهب لتغتسل عندما وقفت اما المرأة

لتنصدم مما رأت ...

-----------------------------------------------

هااي كيفكون

احس ان البارت مو ذاك الزود بس يلا

بتجيكم بارتات احلا واحلا

احبكم 🖤🖤