...
سورى ي جماعة ع التاخير دة
😂😂😂
.........................
حسن : بااس وقف العربية هنا شغل يبنى الجهاز
حسين : احنا تقريبا على بعد ٢٠ متر من اول خط يلقطه الراداار حسسن شغلت الرادار
حسن : طبعا
حسين'': ربنا يستر يلا بينا
*بعد ربع ساعة*
عمر : لسة كتير
حسين : اخر حاجة يسطا عشان ربنا يكرمك و يكرمنا كدة
😂😂
حسن: بس كدة اشتغل روح كدة امشى
عمر: انتو بتجربو فيا ل اولع 😂
حسن : ههه حلوة بس متقولهاش تانى بقا 😒
عمر : هروح و امرى لله ربنا يستر
خرج عمر و شاورلهم و عدا خط الرادار و مظهرش عند حسن و حسين ارتاحو و كمل عمر لحد المصنع
نص ساعة كان وصل الباب الخلفى للمصنع و عبد الرحمن وصل ب القوات بتاعته برة المكان و داخل لعمر
المكان كان عليه حراسة بس مش شديدة ف قدر عمر انه يضرب الحراس ال كانو واقفين طبعا حصلت دوشة و المفروض دة ال كان يحصل
عمر : محمووووود اطلع يا حيوااان انت طارك معايا مش معاها
*جوة المصنع*
كريمة : دة صوت عمر
محمود: هاع هاع هاع اهو حبيب القلب جه طبعا مش عمر المنشاوى لازم يعدى من اى حاجة بس انا كنت مستنيه
وقف محمود ف الشباك الوحيد ف المكان
محمود : لأ لأ مش لايق عليك الدور دة العب غيرها يا شاطر
عمر : لو عملتلها اى حاجة هتبقا انتهيت قبل ما تبتدى يا صباغ
محمود : مين تقصد القمر دى *و شدها من شعرها وقفها و صوتت كريمة *
عمر : سيبها يا حيوان و جرى و بدأ يكسر الباب
محمود : چنى خدى انچى وطيرو بسرعة متخلوهوش يشوفكو
انچى: حاضر
خرجو بسرعة وعمر كسر الباب و دخل لقا كريمة عالارض و بتعيط
كوكى : عمر چنى چنى و انچى
عمر مركزش: انت ازاى تمد ايدك عليها يا حيوان و بدأ يضربه وطلع محمود سكينة و فتح بيها دراع عمر
محمود : عارف طبعا انى مش هقدر عليك ف القوة دى عضلات ايه بس انا اءكى منك متنكرش و على فكرة عمر ما حد قدر عليا و لا انت تقدر برضو انا بس بجاريك عشان الجرح دة تؤتؤتؤ دة بينزف اوى
كوكى : عممر 😭😭
عمر: متخافيش هنخرج من هنا دلوقتى و الكلب دة هيموت على ايدى
محمود : تؤ تؤ بيغلط تانى انا ال هدمرك يا منشاوى مش هتشوف النور تانى وكان خلاص هيضرب المسدس
عبد الرحمن : ارمى السلاح يا صباغ و ارفع ايدك فوق
محمود : الله لا براڤو دى الحفلة ابتدت
وبدأ يضرب نار ف كل ناحية منغير ما يعرف حتى هو بيضرب فين
و كريمة بتصوت
جرى عليها عمر و خدها قعدها جنب مكتب كان ف المكان هناك و قعد هو قدامها و بدأ يفك الرباط ال ف ايدها و رجلها و فجأة صوتت كريمة تانى
بس المرة دى عشان فى رصاصة جت ف رجلها
*عمر مكانش عارف ايه طبيعة الاحساس اللى حس بيه دة كان ايه بس كل ال عرفه انه كان خايف عليها اكتر من نفسه ف اللحظة دى *
