وجه نظر ليام
لم اصدق عيناي انه يقبلها توجهت نحوهم بغضب لاشده من قمصيه لأبعده عنها
"ابتعد عنها ايها الوغد"
"وما دخلك انت"
"قلت اب ت ع د عنها
قالت هي ببرود
"
"اتركني و شأني ليام ليس لك شأن فيما يحدث انت مجرد شخص عادي لا يحق لك التدخل في حياتي "
"انت ثمله لذا انت لا توعين بما تقولين"و ضحكت ضحكه سخريه
"انا لست ثمله ابتعد عني كفاك لقد مللت لأخر مره احذرك لا تقترب مني ليام"
"اسمعت قالت لك ابتعد عنها لا تريدك ليكون عندك كرامه و تفهم"
استفزني كثيرا لالكمه علي وجهه فينزف فمه لاراها تجري عليه و تحتضنه
"ما هذا واللعنه لتبتعدي عنه "
لم تصغي و اسندته علي كتفها و ادخلته غرفتها
"ماذا و سيبات معك ايضا عليك اللعنه"
ذهبت للحديقه لإهدء من روعي قليلا ثم نظرت للساعه لاجدها الثالثه فجرا
"اوه يا الهي"
"من هنا... اوه ليام"
سمعت صوت من خلفي لالتفت لاجدها فيكتوريا لا اعلم لكن لم احبها منذ رأيتها
"مرحبا"
ردت
"مرحبا لما انت مستيقظ ؟"
"و ما شأنك "
اردفت
"اسف لم اقصد لكني منزعج بعض الشئ"
"اذا سأذهب"
"حسنا"
"اوه حتي لم تقل لي اجلسي لا تذهبي"
"لما علي ان اقل لك هكذا انا حتي لا اعرفك"
جلست و هي تقول
"اذا لنتعرف "
"اسف ليس الان سأصعد لانام"
اردفت
"الي اللقاء اراكي غدا"
"حسنا الي اللقاء "
ثم احتضنتني فلم اعيرها انتباه فانزلت يداها اظنها احرجت يا الهي اظنها عاهره وان كانت ما شأني انا ذهبت غرفتي لانام في سبات عميق
YOU ARE READING
{Her Fucking Destroyer}
Teen Fictionلا تصدق لقد خدعها احبته و تخلي عنها تركها تلعنه و تلعن كل ما بداخلها من حب اتجاهه هو خائن لا تصدق كل الفتيان كانو يلتفون من حولها و اختارته تتمني انها في حلم و تتمني اكثر ان تستيقظ بسرعه فهي لا تقدر علي الاكمال