تَعَلَّمْت إلَّا احْتَاج لِشَخْصٍ مَا ، أَنَّ وُجُود الْأَشْخَاصِ مِن حَوْلِي لَا يَزِيدُهَا شَيّ بَلْ بِالْعَكْس يُشَتِّت انتباهي وتركيزي ويجعلني مُهْتَمٌّ بِآرَائِهِم ، لَا أَجِد أَيْ قِيمَة لِلْأَشْخَاصِ فِي الْمُجْتَمَع الْخَاصّ بِي ، لَا أَجِدُ مِن يفهمني . . مِن يُشَارِكَنِي اهتماماتي ، أَسْتَطِيع إيجَاد شَخْصٍ وَاحِدٍ فَقَط ، يُرَاقِب . . يَنَم . . ثُمّ يُقَلِّد