doraoda|دوراودا

ch34

حل الليل و رجع الجميع الي المنزل..

تشوهي بمرح : ديداني كوماويو تشين.

تشين بابتسامه بلهاء: تشانمانييو .

ثم دخل كاي..

سيهون بصدمه : اين كنت..

سوهو : اليس من المفترض ان تكون مع جيسو؟!!

كاي تنهد و لم يرد علي اي منهم و ذهب للاعلي..

بيكهيون : ما به هذا..

دي أو : سيهدأ.. لا تقلقوا..
......................................

عند تشانيول و بورا :

جيهوب : لقد قال اناس اخرون انهم رأوها من فتره ليست بعيده و لكنهم كانوا ذاهبون لمكان بعيد.

تشانيول بغضب : تشه اين هذا اللعين..

جيهوب : المهم انها حيه..

بورا : انت محق.

تشانيول : لماذا لا تحتجز بارك؟ 

جيهوب :..........
..............................................................

دخل كاي الغرفه ففزعت جيسو و نهضت.
ثنهد كاي ثم استلقي علي السرير.
اتجهت جيسو للمنضده و اخذت غطاء و استلقت عليها..

كاي : ما هذا.

جيسو :.......

كاي : سمعتني.

جيسو بحده : لا تتحدث الي.

كاي : نحن متزوجان و منذ، الان ستنامي بجانبي.

جيسو بسخريه : في احلامك.

كاي بحده :لا تغضبيني انهضي.

جيسو بخوف : ل لا اريد.

كاي بغضب : جيسوووو..

فزعت جيسو، و نهضت بقلة حيله و اتجهت للسرير و استلقت ثم ادارت ظهرها لكاي، ثم سحبت الغطاء و غطت رأسها .

تنهد كاي ثم اغمض عينيه و لكنه لم ينم.

....................................................

لوهان : انا اشعر بالضجر.

سيهون :،و انا ايضا

تشوهي : ما رأيكم، في ان نلعب لعبه.

شيومين بمرح : ليس بدوني.

دي، أو؛  و انا ايضا.

تشوهي : ماذا عنك تشين؟.

تشين :،اجل .
............................................
بعد فتره ظنت جيسو ان كاي نائم لتطلق صراح شهقاتها و بكاءها بصوت خافت..

Puv كاي.

ما هذا.. لا. زالت تبكي.؟!!...تشه.. لقد قسوت عليها قليلا الفتره الماضيه.. اعتقد ان هذا يكفي.
.......end puv

كاي بتنهد : جيسو هل تبكين؟!

انتبهت جيسو لصوته و حاولت حبس شهقاتها. جلس كاي قليلا و نزع الغطاء من علي رأسها.

امسكها كاي و جعلها تجلس و احتضنها. و كانت جيسو تحاول جاهده ان تفك العناق و هي تبكي.

جيسو : اتركنيي.

كاي شد علي العناق..ثم استسلمت جيسو امام قوته و توقفت عن المقوامه و فقط كانت تبكي بين ذراعيه و هو يحتضنها و قلبه يعتصر من الالم بسبب شهقاتها.. و بعد فتره من البكاء توقفت جيسو.. ليس بسبب انها هدأت و لكنها تعبت من كثرة البكاء.. فعينيها المتورمتان و وجهها الشاحب و ملامح الحزن التي كانت تكسو وجهها بقلة حيله يفسران كل شئ.
ارخي كاي العناق قليلا..

كاي : .......