وينتهي بي المطاف إلى دفن ما أشعر به مثل كل يوم.
لقد تركتك تغيّر الحقائق كما تشاء، سمحتُ لك باختيار أكثر النهايات مناسبةً لضميرك، رأيتك تكذب وكان هذا أبشع ماحدث على الاطلاق.
وكأني مدينة هٌجرت منذٌ زمن ومات سكانها من الهلاك مدينة أصبحت رماد لم يعد احد يعيش بها مدينة كان إسمها إنتماء وأصبحت بكماء هادئه
اكره الشعور اللي يخليني موقادره أفهم نفسي من تصرفاتي بس كل الي أعرفه ان فيه شي ضايع داخلياوجعت قلبي تركتني وكنت تعلم كيف أحببتك وتعلقت بك عانيت منك وشكوت لك حالتي ولَم تهتم لااريد منك شيئاً كن بخير لأجلهم وليس لأجلي..