😒الام : قبل ان ندخل لا تنسي انني السيدة
اووشين : بارك ليبونا ان انسى سيدتي 😏
الام : حسنا لندخل الان
اوو شين بوف
توجهت نحو ذاك الباب الكبير و انا انظر الى جميع الاتجاهات كانت هناك حديقة كبيرة و نافورة انه كبير حقا !! امي كانت تعيش بسعادة و هناء انا كنت اعمل نادلة في المقهى و الملهى .... 😕
دخلت اوو شين لتلتقي بالخدم يشتغلون بعد ان اخدتها لغرفة الخدم
الام : هنا ستنامين و تأكلين لا يسمح لك بالاكل معنا
اوو شين : حسنا سيدتي
الام: لدي ابن في نفس عمرك
اوو -شين :كيف ذلك !؟
الام :بعد ان وضعتك في الميتم بشهر تزوجت و بعد اربعة اشهر اصبحت حامل اي انه ايضا في التامنة عشر و لاكنك اكبر منه بأشهر فقط
اوو شين : حسنا فهمت
الام : جيد الى اللقاء
دهبت كي تضع اغراضها و ترتبها في تلك الغرفة البسيطة و ظلت فيها لمدة ساعتين و بعد ذلك احست بالاختناق و فتحت النافذة و ظلت جالسة هناك تنظر الى النافورة و الى تلك الحديقة و بيدها جهازها اللوحي دخلت الى ذلك الموقع و بدأت بالكتابةالخفاش البني : هذا القصر كالقمر قريب جدا لاكني لا استطيع امساكه ابدا ...! حياة جديدة في هذه المدينة الكبيرة كإبنة خادمة ... على الاقل لدي ام .. ذلك ما اظنه .
تقرأ كتابة اصدقائها المجهولين. :
بائعة الحظ السيء : عدت الى هنا مرة اخرى في نفس المكان اجلس و اكتب مأساتي قبل يوم فقط كنت اظن انني في حلم و لاكن الان اصبحت متأكدة انه حلم فقط
شخص اخر
القلب الاسود : انتهت الحفلة و انتهى معها الاستمتاع عدت الى السجن بعد ان اعادوني بالقوة كم اهكره هذا المكان الكبير ليتهم يضعونني في سجن صغير و لاكن لا فرق بينهم
الساعة التامنة خرجت الى الحديقة و بدأت تتجول فيها و كانت النجوم جميلة للغاية و استلقت في ذاك العشب
تتأمل السماء الجميلة ليقاطع ذاك الهدوء الجميل صوت احدهم (لي مينهولي مينهو :انهضي من هناك حالا!!!
جلست و هي تنظر له بإستغراب و هو يبعد عنها مسافة
لي مينهو : اهضي حالا بسرعة
ظلت جامدة لا تفهم تي شيء و هو يجري نحوها
و فجأة فتحت الرشاشات عليها بغزارة و ابتلت ملا بسهما بعد ان امسك بيدها ليخرجها في الحديقة و بهد مدة من الجري
لي مينهو : ايتها الغبية انظري ماذا حدت لي بسببك
اوو شين : بسببي!
لي مينهو :هل انت خرساء الا تسمعين كنت اقول لك ان تنهضي
اوو -شين : لا رد .... هل انت بستاني ؟
ماذا !!! كيف تتجرئين و من تكونين اصلا !
قاطعهما دخول السيدة بارك ليبونا ( ام اوو-شين )
بارك ليبونا : ماذا تفعلان هنا؟
لي مينهو : امي من تكون هذه ؟
اوو شين : امك ؟
بارك ليبونا : انها ابنة الخادمة القديمة جلبتها الى هنا كي اساعدها
اوو شين (انحنت له ) : اعتذر ( وذهبت )
بارك ليبونا : ماذا قالت لك (بخوف)
لي مينهو : لا شيء، انا مبتل سأذهب لتغغير تيابي
ذهبا الى المنزل و غيرت اوو شين ملابسها و ذهبت الى المطبخ كي تأكل مع الخدم هناك و نفس الشيء بالنسبة ل (لي مينهو )
في الليل الساعة 10:30
احست اوو شين بالعطش لذلك ذهبت الى المطبخ لتشرب و عند عودتها فتحت شباك غرفتها من جديد لترى
لي مينهو يقوم بتنظيف الحديقة
اوو شين : انه غني لماذا يعمل يا ترى ؟ لا يهم سأنام
في الصباح 8:30
استيقظت بعد ان ادخلت اشعة الشمس الى غرفتها و خرجت من الغرفة بملابس النوم و شعرها المبعتر الى الحديقة دون وعي لتجلس على الارض فور خروجها
لي مينهو : انت ماذا تفعلين ؟
عادت الى الداخل و بالظبط الى غرفتها لتستعيد وعيها اخيرا
اوو شين : ماذا فعلت !!! لقد كان هناك و قد رأني بهذه الحالة شششش لا زلت غير متعودة على هذا البيت و على حياتي الجديدة
ذهبت الى المطبخ و تناولت الفطور بعذ ذلك بدأت بتنظيف الصالون و مسح الغبارفيه لترى رجلا ينزل من الطابق التاني عمره مابين الاربعينان و الخمسينات
السيد بارك ؛انت انت ابنة الخادمة اذن
اوو شين :اجل سيدي
السيد بارك : امك كانت مخلصة جدا اتمنى لها الشفاء العاجل
اوو -شين : شكرا لك
السيد بارك :لا تخافي ستستيقظ من تلك الغيبوبة
اوو -شين :اتمنى ذلك شكرا لك
خرج من المنزل و بعد ساعة ذهبت الى الطابق التاني لتنظيف غرفة الغسيل و بالصدفة التقت ب لي منهو
لي مينهو : مرحبا
اوو شين : مرحبا سيدي الصغير
لي مينهو : ايييش لا تناديني هكذا نحن بنفس العمر
اوو شين : حسنا
لي مينهو : اذن ما اسمك انا لي مينهو
اوو شين : تشرفت بك انا اوو شين
ذهبت و تركته ليسمع دق الباب و بنزل لفتحه
لي مينهو : جيمين لقد تأخرت كتيرا
جيمين : انت تعلم الطريق و ماشابه
لي مينهو : ايشش ادخل هيا
ذهبا الى غرفته و بدأ بلعب العاب الفيديو
لتتذكر اوو شين انها نسيت دفتر رسمها بغرفة لي مينهو ( عندما كان خارجا ذهبت الى غرفته و ظلت ترسم هناك لان غرفته كبيرة و جميلة عندما سمعت انه دخل ارتبكتو هربت ناسية دفترها ..)
اوو شين : ماذا سأفعل الان ايششش .. سأذهب الى هناك بحجة التنظيف
دهبت الى الغرفة و كان جيمين منشغلا باللغب و لم ينظر اليها
ليمينهو :ماذا هناك ؟
اوو شين : نسيت ترتيب مكتبك
ليمينهو : حسنا تفضلي
ذهبت تنظف و لعد ذلك اخدت الدفتر و خرجت الى الحديقة تتمشى فيها
اوو شين : ان الجو حقا جميل علي الاستمتاع بلحظات الصيف هذه قبل ان تذهب ( عندما تتكلم اوو شين تستعمل يديها كتييييرا كامجانين )
!!!!: با ترى كيف دخلت هذه المجنونة الى هذا البيت
اوو شين : ... اصلا لن يتمكن عمي من اعدت المبلغ
!!!!: ام انها شبح ما .... شبح متير 🤣🤣( كانت تمشي و هو يتبعها من الخلف محاولا معرفة من تكون)
و في ذلك الصمت يأتي اتصال لذلك الشخص و يفزع الجميع و لاكنه استدار قبل ان ترى وجهه او يراها كردة فعل غير متوقعة ...
!!!!: حسنا اخي سأتحدت معه لا اقلق انا في المنزل و سأدخل ( ذهب يجري الى الباب ناسيا اوو شين )
اوو شين : من يكون هذا يا ترى ؟؟
دخلت الى المنزل و بالظبط غرفتها لتدخل الى ذلك الموقع السري مجددا لتقرأ هذه :
بائعة الحظ السيء : ظهرت امور جديدة .... و ذلك بعد العودة الى هذا المقر الحقير .... حقا ان هذا الامر مزعج لماذا تستمر في ذكر امر الزواج الحياة لن تتوقف ان لم تتزوج غبية و معتوهة ...
اوو شين : هذه الفتاة غريب امرها انها غنية للغاية يمكنها ان تستمتع فحسب و لا تكترت لامور البقية ايششششش بصوت مرتفع دون قصد ( الاغنياء مريضون نفسياااااا😝) و بالصدفة كان ذلك الشخص هناك
!!!: ماذا !! مع من تتحدت هذه ... هل يعقل ان هذا المكان مسكون سأرى (😨اتناء ذلك كانت اوو شين جالسة في النافذة و هي تنظر الى بعض الصور في لوحها الالكتروني و كان ظهرها في جهة الباب كانت النافدة مفتوحة و شعرها الحريري يتطاير و بعض شعيرات الغرة تدخل في عينها ) 😍
!!!!:(في نفسه )**استطعت ان أرى يديها البيضاء الصغيرة و هي تبعد شعرها الحريري عن وجهها الذي حرمت من رؤيته للاسف 😓
و كالعادة جاء مفسد اللحظات الرومنسية رسالة من اخوه و لحسن الحظ هذه المرة كان الهاتف في وضعية صمت
!!!!؟: ايششش ابتعد عني الان فقط اصبحت اخاك ايها الغبي افسدت عني كل شيء 😓
اغلق الغرفة بهدوء تاركا اياها في شرودها خرج من البيت لتراه من النافدة يمشي مشية رجولية بكتفيه العريضتين
اوو شين: انه نفس الشخص الذي هرب في الحديقة من 🤔تكون ايها الطويل ؟
❤️❤️
⭐️⭐️⭐️بليييييز ما تنسو فوت اذا عجبكم البارت🎖🎖🎖🎖⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️🌟🌟🌟🌟🌟✨✨✨✨
اونياتي بتمنى عنجد تعجبكم لان عم اشتغل عليها كتيييير
💥💥💥💥اسفة اذا كان البارت قصير بس الافكار عم تروح اجيانا من بالي
🤤🤤🤤🤤😬😬
فااااااا ما تنسوا تستمتعو
انيووووو ❤️
أنت تقرأ
لاقطة الاحلام ...
Humorنجري دون بوصلة و نضحك و نبكي طالما نحن معا فالوجهة لا تهم و مالمراهقة الا اغرب اللحظات ..تجد اناس و تخوض تجارب قصة مراهقين ..كل منهم يقرن نفسه بالاخر ! هل مقا يوجد شخص سعيد في هذا العالم ؟ فالنضحك فحسب و نستمتع داخل علاقات متشابكة بينما المشاكل ت...