طفولتها

12 2 1
                                    

لقد كانت طفلة صغيرة بالكادي تتجاوز 8 سنة عندما وضعت ذالك القماش الخشن حول رقبتها الذي بالكادي تتذكر لونه لكنها تتذكر وضعها له على ممسك النافذة لكي تنهي حياتها{إنها للأن لا تتذكر لماذا أو كم بلغ حزنها لتفعل ذلك} ^المهم لنعد للقصة^ ولإحساس برائسها يتدفق فيه دماء و تتنفس بتقاطع وكيف فتحت ربطة وسقوطها على الأرض تلتقط أنفاسها ودموع تنسكب على خديها وأنفها لتبتلعهم بشهقاتها المتواصل صعود لصوت أقوى لتقوم بوضع يديها المثلجتين على فمها لتخفف من صوت معانتها .لكنها إلى الأن لا تزال تبحث عن سبب تلك المعانات لتتصرف بالخشونة وقسوة إتجاه نفسها

رجاء تصويت إن أعجبتك هذه القصة
إنتضروا باقي القصة ❤

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 19, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

يوميات فتاة كيبوبية# بعنوان أحب نفسك #حيث تعيش القصص. اكتشف الآن